responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 8

النصرآبادي في (نر- ص 309) و أورد بعض شعره و كذا في (گلشن- ص 30) و قال. في (تغ- ص 2) إنه توفي (1099).

46: ديوان آشوب الهمداني‌

ترجمه معاصره النصرآبادي في (نر- ص 325) بعنوان مير آشوب الهمداني و ذكر أنه كان ملازما لمرتضى قلي خان قورچي‌باشي المقتول. ثم قال إنه كان قصاصا و أن في حقه كتب لطيفة حاتم بيك. و أورد بعض شعره و كذا ذكره في (گلشن: 6).

47: ديوان آصف‌

باللغة الأردوية للميرزا أماني يحيى أعلى خان نواب أوده بالهند و المتوفى بها (1212). ذكره في (ذ كظ- ج 1 ص 483). و كذا في سرو آزاد.

48: ديوان آصفا

اسمه محمد قلي من إيل بهارلو. نزل بقم ثم أصفهان ثم الهند، و كان بها حين تأليف النصرآبادي تذكرته كما ترجمه في (نر- ص 325) و أورد بعض شعره و كذلك في (سرخوش- ص 6).

49: ديوان آصف البهبهاني‌

وزير إمام قلي خان كما ذكره النصرآبادي في (نر- ص 482) و أورد رباعية له في تاريخ عزل أبي الولي الأنجو و نصب المير معز الدين في (1015).

50: ديوان آصف التويسركاني‌

و اسمه الميرزا أمين بن الميرزا محمد. و هو أخ الميرزا طاهر وقايع نويس للشاه عباس. ترجمه النصرآبادي في (نر- ص 82) و أورد شعره.

51: ديوان آصفي هروي‌

للشاعر المعروف بخواجه آصفي بن نعمة الله القهستاني، ترجمه كذلك في المجلد السابع من روضة الصفا و ذكر أنه كان من الشعراء الكملين من تلاميذ نظام الدين علي شير و بديع الزمان ميرزا. و ديوان غزلياته مشهور. منها قوله:

بسى خود را در آب ديده چون ماهى وطن ديدم كه تا قلاب زلفش را به كام خويشتن ديدم‌

 

قال. و توفي في السادس عشر من شعبان (923) و قال في تاريخه المير سلطان إبراهيم هذه الرباعية:

چون آصفى آن چشم خرد را مردم در أبر أجل گشت نهان چون أنجم‌

پرسيد دل از من كه چه آمد تاريخ؟ گفتم: ز برات آمده روز دوم‌

 

و أرخ وفاته المولى شهاب الدين الحقيري بقوله (أجل خواجه رسيد) و من الغريب تاريخ أنشأه آصفي لنفسه، كما ذكره النصرآبادي في (نر- 471):

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست