responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 637

و كذا أمره السلطان بحلق لحيته فامتنع عنه و أنشأ قطعة فيها الحلف بحاجبي السلطان بأن قطع رأسه أهون عليه من حلق لحيته لو أجبر عليه آخرها:

و گر نه بإيمان ابروى تو سر از صفحه تن تراشيدمى‌

 

ترجمه البلگرامي في خزانة عامرة- ص 300 في أربع صفحات منه و أورد تمام قصيدته القلمية و ذكر أن جملة من غزلياته نسبت إلى غيره و توفي هو في عين شبابه (1036 أو 1035)- [حشرش بعلي بن أبي طالب باد] و قال ريو في فهرسته (ص 679) إنه تجنن في آخر عمره و ترجمه النصرآبادي في (نر 9- ص 223) و قال رأيت ديوانه مشتملا على أربعة عشر ألف بيت و أورد نيفا و خمسين منه لكن النسخة الموجودة منه في مكتبة (المجلس) المكتوبة (1042) تبلغ سبعة عشر ألف بيت قد ذكر خصوصياتها ابن يوسف في فهرسها (3 ص 340) و قال في (سرو آزاد- ص 43) إن أخت طالب المسماة ستي النساء أيضا كانت في بلاط جهانگير و قال ريو إن سبب سفره إلى كاشان هو زوج خالته الحكيم نظام الدين علي بكاشان و هو والد الحكيم ركن الدين مسعود (حكيم ركنا) و أن سبب سفره إلى الهند هو سفر ابن خالته حكيم ركنا المذكور إلى الهند قبله و جاء ترجمه طالب في (سرخوش- ص 69) و (حسيني 198) بعنوان طالب مازندراني، و في تاريخ أدبيات ايران لمستر براون (4: 167) و توجد نسخته عند (دهخدا) و (الملك- 175) و طبع كليات طالب بالهند و إيران‌

ديوان طالب أصفهاني‌

يأتي بتخلصه نصيب‌

4522: ديوان ميرزا طالب أصفهاني التبريزي‌

كان والده الحاج ميرزا خان بيك من تجار تبريز و نزل عباس‌آباد أصفهان و كانت مائدته مهيأة لجمع من أهل الحال و أصحاب الكمال في كل ليلة إلى أن توفي و

بابه اقتدى عدي في الكرم‌

 

 

حتى نفذ المتروكات الكثيرة من أبيه و بقي فقيرا أطرأه النصرآبادي في (نر 5- ص 125) و له ساقي نامه مثل ما لظهوري و أورد كثيرا من مثنوية في الجواب عن تحفه العراقين و بعض غزله و رباعياته و نقل عنه في (دجا- ص 244)

4523: ديوان طالب أصفهاني أو شعره‌

أورد شعره في طبقات أكبري (ص 518

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 637
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست