نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 9 صفحه : 541
إنه رأى ديوانه بخط مختار بيگ القزويني مختار الخطاطين و
جاء بهذا العنوان أيضا في (گلستان مسرت- ص 497 و أظنه شمس طبسي أو شمس نسائي أو
شمس هروي
2993: ديوان شمس الدين قمي أو شعره
و أصله من جاسب من توابع قم ذكره في (تش- ص 232)
2994: ديوان شمس الدين قواس أو شعره
تبريزي، أورد شعره في (دجا- ص 207) عن عرفات العاشقين
2995: ديوان شمس الدين كاشي أو شعره
المتوفى بتبريز في (602) و هو الذي جمع ديوان ظهير
الفاريابي كما في تاريخ گزيده (ص 821) و توجد في مقدمه نسخه من ديوان ظهير
الموجودة بمكتبة (سپهسالار) أن الجامع للديوان شاعر جاء من وطنه إلى تبريز لزيارة
الظهير، و كان قد توفي الظهير في (598) فجمع ديوانه و أهداه إلى مجد الدين ملك
الصدور قاسم الأيادي كما ذكر في فهرسها (ج 2 ص 633) و ليس هو شمس الدين كاشي
المذكور بعد
2996: ديوان شمس الدين كاشي
ذكره في تاريخ گزيده (ص 821) بعد ذكره لشمس الدين كاشي
المذكور آنفا، فقال له قصائد مصنوعة مدح بها الخواجة بهاء الدين صاحب الديوان
الجويني و نظم تاريخا بالعربية، و مات في هذه السنتين- و تأليف گزيده في 730-
(أقول) و قد وقع بين أدباء كاشان خلاف في (4- 673) هل أن شعر الظهير الفاريابي
أقوى أم شعر الأنوري؟ فبعث شمس الدين الكاشي بقصيدة إلى مجد همگر يستفتيه في ذلك،
فأجابه بالقصيدة المعروفة و لعل هذه القضية وقعت في أوان شبابه هذا قد خلط في حبيب
السير في الجزء الأول من المجلد الثالث (ص 109 ط: طهران على الحجر- و ج 3 ص 191 ط:
طهران على الحروف) بين الشمسين الكاشانيين هذين
2997: ديوان شمس الدين كرت أو شعره
حارب المغول و كسرهم ثم كسروه و استسلم إلى چنگيز و مات
(676) ترجمه و أورد شعره في (تش- ص 16) و (تغ- ص 75)
2998: ديوان شمس الدين كرماني أو شعره
و اسمه المير شمس الدين، من أكابر البلدة أورد شعره في (تس
2- ص 38)
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 9 صفحه : 541