responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 462

بعض غزله، و أورد شعره (پژمان- ص 210).

ديوان سلغر

راجع ديوان سلطان سلغر.

2644: ديوان سلمان أصفهاني‌

الوزير الأعظم و الأمير الأكرم الميرزا سلمان. ولد بأصفهان و صار من أهل الدفتر في عصر الشاه طهماسب الصفوي و استوزره الشاه إسماعيل الثاني و صار الوزير الأعظم في عصر السلطان محمد بن الشاه طهماسب و قتل في (990) ترجمه صادقي الكتاب دار في (خص 4- ص 41) و قال إنه جمع ديوانه بنفسه و أورد بعض أشعاره منها قوله:

رقيبان مست خواب و يار بيدار است اى سلمان اگر درد دلى دارى مجال گفتن است امشب‌

 

و ترجمه و أورد شعره في (تش- ص 177) أيضا و قال إنه قتل بيد الأمراء القزلباشية. و قال في (روشن- ص 298) إنه كان من أحفاد جابر الأنصاري و استوزره خدا بنده و قتله القزلباشية في نواحي هرات. و سماه في (خوش‌گو) سلطان جابري كما مر.

2645: ديوان سلمان ساوجي‌

هو جمال الدين سلمان بن علاء الدين محمد المولود حدود (709) كما استظهره رشيد ياسمي فيما كتبه في (ص 6) من ترجمه سلمان المطبوع (700) أو (692) و المتوفى (12 صفر- (778) مطابق (بساط دار قرار) على ما في رثائه المكتوب في آخر نسخه من هذا الديوان التي حصلت عند آزاد البلگرامي في حين تأليفه ل خزانة عامرة و ذكر في (ص 254) منه خصوصيات تلك النسخة و إنها بخط ناصر بن بوذرجمهر قد فرغ من كتابتها بعد وفات سلمان بثلاثة عشر عاما في المحرم من (791) و ذكر خمسة أبيات من رثائه المشتملة على تاريخ الوفاة، ثم أورد جملة من مطالع غزلياته تقرب من خمسين بيتا. و مر له جمشيد و خورشيد أو خورشيد و جمشيد و يأتي ساقي نامه و فراق نامه و كلها مدرج في كلياته. توجد نسخه منه في مكتبة المجلس فيها القصائد و الترجيعات و المقطعات و الغزليات و حدود عشرة آلاف بيت كما في فهرسها لابن يوسف في (ج 3: ص 300) و نسخه أخرى في مكتبة سپهسالار كما ذكره أيضا و قال فيها زيادة ألف بيت. و عند (سلطان القرائي) نسخه تاريخها (856) و فيها فراق نامه و خورشيد و جمشيد و القصائد

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 462
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست