responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 455

2614: ديوان القاضي سلام الله الكاشي أو شعره‌

ترجمه شاه محمد القزويني في (بهش 2- ص 395) و أورد شعره و قال في (روشن- ص 296) مات (911).

2615: ديوان مولانا سلامي أو شعره‌

ترجمه في (قز مج 6- ص 311) و ذكر أنه من شعراء سلطان يعقوب التركماني المتوفى (896).

2616: ديوان سلامي أردبيلي أو شعره‌

كان وزيرا لمعصوم بيك بن صدر الدين خان. ترجمه الصادقي في (خص 8- ص 279) و أورد قصة ملاقاته مع سلامي هذا و حزيني گيلاني في مجلس و ذكر قصيدته المسماة بردية و ذكر أن له رفيقا اسمه كلامي و ليس له طبع حسن و في حقهما قيل:

دو چيزند بدتر ز تير حرامى سلام كلامي كلام سلامي‌

 

و قال في (نر 9- ص 289) في أحوال كلامي أصفهاني: سمعت صائبا يقول إن كلامي أخو سلامي و لم أسمع بشعر سلامي و راجع سلامي أصفهاني.

2617: ديوان سلامي أصفهاني أو شعره‌

كان قابض أردو بإزار. ترجمه سام ميرزا في (تش 5- ص 143) و أورد شعره و كذا في (گلشن- ص 206). و لعله متحد مع ما قبله.

2618: ديوان السلامي البغدادي‌

و هو أبو الحسن محمد بن عبيد الله بن محمد بن يحيى المخزومي من أحفاد الوليد بن مغيرة المخزومي. ذكرنا شرح قصيدته في (ج 4- ص 350) و كتابه الثأر في (ج 5- ص 3) و ذكر في أحواله أن له ديوانا و كان من شعراء الصاحب بن عباد. ترجمه في اليتيمة و كذا في نسمة السحر فيمن تشيع و شعر.

2619: ديوان سلامي هروي أو شعره‌

و اسمه محمد. كان يشتغل بالأبريشم. أورد شعره في (گلشن- ص 206) و في (لط 3- ص 69): مولانا سلامي كان في جامع هرات خادما لقبه ملكان و أورد شعره.

2620: ديوان سلجوق شاه أو شعره‌

و هو ابن سلغر بن محمد بن سعد بن زنگي السلغري من أتابكة فارس. جلس في فارس من قبل هولاكو بعد أخيه أتابك محمد في (661). ترجمه في (حسيني- ص 147) و (مع 1- ص 30) و أورد رباعيته التي أنشأها حين كونه محبوسا بأمر أخيه و أرسلها إليه، و كذا في (روشن- ص 297). و (پژمان- ص 209).

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 455
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست