responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 331

1962: ديوان دوست حسين أو شعره‌

كان خازن السلطان أبي الفتح محمد خان أوزبك الشيباني المعروف بشاهي بيك خان، سلطان ما وراء النهر و هو ابن بداق سلطان بن أبي الخير خان بن دولت شيخ أوغلان بن شيباني خان بن جوجي خان بن چنگيز خان الذي قتله جيش الشاه إسماعيل في محمودآباد مرو في (916) ترجمه في (مجتس 8- ص 172) و أطرأه وارد شعرا من مثنوياته.

1963: ديوان دوست كشميرى أو شعره‌

و هو دوست محمد. كان ماهرا في الشطرنج. أورد شعره في (گلشن- ص 165).

1964: ديوان دوست محمد هروي أو شعره‌

اتصل أخيرا بالشاه طهماسب، و سافر إلى الحج و توفي بمكة في (949) ترجمه سام ميرزا في (تس 4- ص 83) و أورد رباعيته و ذكره القزويني في ذيل ترجمه حسن علي في (قز مج 2- ص 252).

ديوان دوست محمد حالي‌

كذا في (روشن- ص 223) مر بعنوان تخلصه حالي السبزواري.

ديوان دوست محمد كوشوان‌

يأتي بتخلصه گامي و كوشوان قرية في محال هراة.

1965: ديوان دوست هروي أو شعره‌

ترجمه و أورد شعره في (مجن 2- ص 71 و 251) ففي لطائف نامه ذكره تحت العدد (181) بعنوان مولانا و قد حذفت من النسخة كلمة دوست و في (قز مج) ذكره تحت العدد (189).

1966: ديوان دوستاق‌

و هو بهزاد بيك بن سهراب بيك قورچي. كان أبوه من غلمان الشاه عباس الأول و ترك الخدمة و تثقف و هو ابن أربعين سنة، و ابنه بهزاد ماهر في النستعليق و النسخ و يرتزق منه. ترجمه و أورد شعره في (نر 5- ص 147) و في (خوش‌گو) صحف اسم أبيه فسماه محراب بيك الگرجي و صحف اسمه فسماه دوش باف.

ديوان دوش باف‌

راجع دوستاق.

1967: ديوان دولت‌

للشاه زاده محمد علي ميرزا بن الفتح علي شاه المعروف بدولت شاه و المتخلص في شعره بدولت ولد (1203) و مات (1237) ترجمه في (مع- ج 1 ص 26) و أورد ما يقرب من سبعين بيتا من شعره، و قال إني فصلت خصوصيات أحواله فيما كتبته من تاريخ دولت و ظاهره أنه كتاب مستقل في تاريخه و ليس مراده ما فصله من‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 331
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست