responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 300

العلم إلى خراسان و صاحب ابن السلطان بديع الزمان ميرزا ترجمه في (مجن 2- ص 65 و 238) و أورد معماه باسم عبدي، و في عرفات العاشقين سماه خلقي كما يظهر من (دجا- ص 141)

1790: ديوان السيد خلف المشعشعي‌

و هو ابن عبد المطلب بن حيدر بن محسن بن محمد بن فلاح المشعشعي الحويزي. كان واليا في الحويزة إلى أن تغلب عليه أخوه السيد منصور في (1032) و أزال بصره، فصار جليس داره مشغولا بالتصنيف و التأليف إلى أن توفي (1074) كما أرخه السيد شهاب في قصيدة رثائه. و ترجمه صاحب الرياض و ذكر سائر تصانيفه و منها ديوانه العربي و الفارسي، و ذكرهما في أمل الآمل و كشف الحجب أيضا.

1791: ديوان خلقي بخارائي أو شعره‌

البزاز التاجر أخيرا. ترجمه في (مجتس 6- ص 158) و أورد مطلع غزله.

ديوان خلقي التبريزي‌

كذا حكاه في (دجا- ص 141) نقلا عن عرفات العاشقين و ذكر أنه هو المذكور في مجالس النفائس بعنوان خلف التبريزي.

1792: ديوان خلقي شوشتري أو شعره‌

عده في (تغ- ص 50) من شعراء أكبر شاه و قال: رجع أخيرا إلى شيراز.

1793: ديوان خلقي طهراني أو شعره‌

و اسمه الميرزا علي. كان من المترددين في الإدارات. ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5- ص 158) و ذكر شعره.

1794: ديوان خلقي هروي‌

و هو المير محمد يوسف بن السيد الأمير معز الدين يوسف. الذي كان من سادة خراسان و سافر لتحصيل العلوم إلى هراة في عصر السلطان حسين ميرزا بايقرا و صار صدرا في أيام الشاه إسماعيل الفاتح في خراسان، إلى أن قتل بأمر حاكم خراسان الأمير خان في يوم الأربعاء من رجب (927) و شعره في وقت شهادته مشهور، ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 1- ص 23) و أورد مطلعين من غزلياته. و قال في (تش- ص 212) إنه من سادات ري، و بعد موت والده هناك جاءت به أمه إلى هرات و تربى هناك. و ذكره في (خص 8- ص 299) بعنوان خلقي مشهدي و في (مجن 2- ص 82 و 257) بعنوان خلقي هروي و في (سرخوش- ص 38) و في (تغ- ص 50) أنه كان تاجرا و أورد كل واحد منهم بعض أشعاره منها:

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 300
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست