في أيام آصف الدولة و كان قاري التعزية في تعزيةخانه آصف، إلى آخر عمره، و قد أدركه السيد عبد اللطيف بها حدود (1210) و ذكر تفصيل حاله و أن ديوانه في اثني عشر ألف بيت في كتابه تعا- ص 35 و كذا في (روشن- ص 200)

1777: ديوان خطائي‌

و من شعره مثنوي يوسف زليخا بالتركية، نظمه باسم السلطان يعقوب التركماني المتوفى (896) و قال تربيت في (دجا- ص 137) إن عنده نسخته‌

1778: ديوان خطائي سمرقندي أو شعره‌

لمولانا مير قرشي (مير ويس خ ل) ترجمه المير علي شير في (مجن 2- ص 47 و ص 220) ذكر أن دكانه للصحافي في السوق كان مجمع الظرفاء الأدباء، و كان هو يعد نفسه أستاذهم إلى أن توفي و دفن بسمرقند، و ذكر بعض شعره‌

1779: ديوان خطائي صفوي‌

للسلطان الشاه إسماعيل بن حيدر الملقب بالفاتح مؤسس الدولة الصفوية ولد في الثلاثاء (25 رجب 892) و خرج مع جملة من مردة آبائه و هو ابن أربعة عشر عاما في (906) و بعد مضي عامين من ملكه أمر بإظهار شعائر المذهب الجعفري إلى أن توفي (930) و ديوانه تركي مرتب على ثلاثة أقسام لكل قسم منها ديباجة مستقلة 1) نصيحت نامه 2) ده نامه 3) مجموعة الغزليات، و عدد أبيات المجموع (3815) بيتا نسخه منه مجدولة مذهبة لكل قسم منها سرلوحا و هي بخط يارى الشيرازي الذي كان تلميذ سلطان محمد خندان الخطاط الشهير، فرغ من الكتابة في (953) و قد كتبه لخزانة الأمير محمد خان، و اليوم هي في تبريز في مكتبة (سلطان القرائي) و نسخه أخرى في المكتبة الشاهية بطهران كما في فهرسها (ص 130 و 150) و يظهر من سام ميرزا في (تس 1- ص 9) و آذر البيگدلي في (تش- ص 13) أن له الأشعار الفارسية و تخلصه فيها أيضا الخطائي و له بهجة الأسرار أيضا

1780: ديوان خطائي گجراتي أو شعره‌

أصله إيراني نزل گجرات الهند أورد شعره في (گلشن- ص 152) و عنه في القاموس التركي ثم الريحانة

1781: ديوان الخطائي اليزدي العقدائي‌

و اسمه آقا محمد علي هاجر من عقدا إلى أصفهان و لازم خدمة الوزير عبد الله خان أمين الدولة ابن محمد حسين خان وزير فتح علي شاه قاجار، ثم ذهب برهة إلى گيلان ثم عاد إلى يزد ترجمه هدايت في (مع- ج 2 ص 108)