responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 289

المعروف بالخباز البلدي الموصلي ترجمه الثعالبي في اليتيمة و قال: من عجيب أمره أنه كان أميا و شعره كله ملح، و كان حافظا للقرآن و كان يتشيع و يتمثل في شعره بمذهبه و يقتبس فيه القرآن، و ذكر من شعره قوله:

جحدت ولاء مولانا علي و قدمت الدعي على الوصي‌

 

و له أشعار في المراثي، و ترجمه في نسمة السحر و أمل الآمل و هو غير الخبزارزي الآتي بعد

1727: ديوان خبازى نيشابوري أو شعره‌

من شعراء آل سامان معاصر عمارة، و رودكي، و كسائي، و دقيقي، و عجمي، و أضرابهم ترجمه في (مع- ج 1- ص 199) قال و توفي (342) و ليس في التذاكر من شعره الا قليلا و ذكر بعضه و ترجمه العوفي في لباب الألباب- ج 2 ص 27 و العروضي في چهار مقالة ص 28 أيضا

1728: ديوان الخبزارزي‌

لأبي القاسم نضر بن أحمد بن نضر بن مأمون البصري الشاعر الشيعي المشهور بالخبزارزي، كان أميا لا يتهجى و لا يكتب و كان يخبز هذا النوع من الخبز في دكانه بمربد البصرة و الناس يجتمعون عليه ليسمعوا عنه غزلياته، و منهم أبو الحسين محمد بن محمد المعروف بابن لنكك الشاعر البصري الشهير، و هو الذي جمع ديوان الخبزارزي، و ذكر الخطيب في تاريخ بغداد ج 13 ص 96 أنه قرأ عليه ديوانه خلق كثير و ذكر منهم أحمد بن منصور النوشري الذي سمع منه في بغداد بباب خراسان في (325) و منهم معافي بن زكريا النهرواني، المعروف بابن طراز و المتمذهب بمذهب الجريري، و المتوفى (390) عن خمس و ثمانين سنة، و ترجمه ابن خلكان (ج 2 ص 153) و هو من شعراء اليتيمة و ذكر الجميع في ترجمه مطارحة ابن لنكك معه في الشعر و آخر شعر الخبزارزي قوله برواية الخطيب:

فإن كان التغرز فيه خير فلم يكنى الوصي أبا تراب‌

 

و في ابن خلكان الترفه بدل التغرز و ترجمه أيضا في (جما- ج 19 ص 218) و قالوا مات 327

1729: ديوان خبوشاني‌

و هو زين الدين الخبوشاني قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء- ج 2 ص 7 إنه رأى ديوانه بخط أبي تراب الأصفهاني الخطاط و أظنه زين الدين الخوافي الآتي في الزاي‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 289
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست