responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 199

1227: ديوان جلال تبريزي أو شعره‌

هو جلال الدين محمد نصبه الشاه إسماعيل الصفوي وزيرا بعد أن قتل وزيره السابق، الميرزا شاه حسين الأصفهاني في (929) و قام بهذه المهمة حتى جلس الشاه طهماسب في (930) و بعد أيام قليلة من جلوسه أمر به فلف في حصير و أحرق و كان ذلك بسعاية ديو سلطان المربي للشاه طهماسب كذا في (دجا- ص 97- 98) نقلا عن تذكره سامي، و لكن المطبوع في (تس 3- ص 56) جاء (920) بدل (930) غلطا

1228: ديوان جلال دركاني‌

و هو الخواجة جلال تلميذ ظهير الفاريابي، كان يمدح الأمراء الأتابكية، و كان شاعرا خاصا لقزل أرسلان كان يسكن تبريز ثم نزل خراسان و تلمذ على نجم الدين الكبرى أورد شعره في (تش- ص 170) و سمى والده في (روشن- ص 149) شهاب الدين رأى سنگلاخ ديوانه‌

ديوان جلال الدواني‌

قال في (روشن- ص 150) إنه كان يتخلص تارة جلال و تارة دواني و قال غيره إن تخلصه فاني أورد شعره في (تس 2- ص 48) و (نر 14- ص 496) و (مجتس 3- ص 141) و (قز مج 6- ص 309)

ديوان جلال الدين بلخى‌

يأتي بعنوان ديوان المولوي الرومي‌

1229: ديوان جلال سيستاني أو شعره‌

من معماري الشاه عباس الأول و اسمه الملك جلال الدين أورد شعره في (گلشن- ص 105) و كذا ترجمه في (تغ- ص 37)

ديوان جلال شهرستاني‌

مر بعنوان ديوان أسير أصفهاني‌

1230: ديوان جلال صدر الصدور أو شعره‌

و هو السيد جلال الدين صدر الصدور أورد شعره في (گلشن- ص 480) بعنوان مير جلال‌

1231: ديوان جلال طبيب

قال دولت شاه في (لت 5) إنه شيرازى و من أطباء آل مظفر و الشاه شجاع له مثنوي گل و نوروز لا يخلو من فتور فرغ من نظمه (734) و له شهرة عظيمة كان يستنسخ نسيمي النيشابوري في الشهر عشرين نسخه منه و هذا يدل على سرعته في الكتابة، ثم أورد له غزلا يتخلص فيه جلال و ترجمه أيضا زكريا بن محمد المتوفى (682) في آثار البلاد طبعه وستن‌فلد الألماني (ص 257) و نسبه في (تغ- ص 37) إلى شيروان بآذربايجان بدل شيراز و كذا في القاموس التركي‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 199
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست