responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 150

إن في نگارستان سخن سماه بياني بدل بياضي. و أظنه پيامي الجبل عاملي الآتي.

933: ديوان بيان أصفهاني أو شعره‌

و هو الآقا مهدي ابن أخت أبي طالب كليم. نشا بهمدان و أصفهان و جاء إلى الهند في عهد عالمگير و مات بوباء كلگنده كذا في (گلشن ص 70) عن تذكره واله، و قال في تذكره بى‌نظير إنه مات بكشمير في أواخر المائة الحادية عشرة.

934: ديوان بيان هندي أو شعره‌

و هو الخواجة أحسن الله أورد شعره في (گلشن ص 70)

935: ديوان بياني‌

عده في كتاب النقض- ص 239 من شعراء الشيعة

ديوان بياني أو شعره‌

عده في (قز مج 6- ص 300) من شعراء السلطان يعقوب آق قوينلو المتوفى (896) و أظنه بياني تبريزي‌

936: ديوان بياني أسترآبادي أو شعره‌

كان رمالا لطيف الشعر أورد ذكره في (تس 5- ص 157)

937: ديوان بياني تبريزي أو شعره‌

و اسمه بهرام بيگ بن نقدي بيك الماهر في الخط النستعليق، و هو من تبارزه عباس‌آباد أورد شعره في (نر 9- ص 390)

938: ديوان بياني تبريزي أو شعره‌

أورد شعره معاصره في (خص 8- ص 271) و قال كان يشتغل بالزركشة و التصوير

939: ديوان بياني جويني أو شعره‌

و هو خراساني أورد شعره في (تس 5- ص 172) و قال مات بمرض الجدري في الخمسين من عمره و أظنه بياني كرماني أو بياني قلندر

940: ديوان بياني كرماني‌

هو الخواجة شهاب الدين عبد الله الصدر ابن الخواجة شمس الدين محمد مرواريد الكرماني، المتخلص ببياني كان والده أميرا على القطيف و البحرين من طرف التيموريين، و لما رجع أهدى إلى الملك عدة قطعات من الدر و المرواريد فلقبه الملك بمرواريد و كان هو ماهرا في الإنشاء و النظم و الموسيقى و الخط، و كان مدة مهردار حسين ميرزا بايقرا مكان مير علي شير، ثم اعتزل و أخذ يستكتب المصاحف، و لما ملك الشاه إسماعيل خراسان عززه و قربه و لكنه اعتزل عن الأمر لمرض آبله فرنگى الذي كان به، فأمره بتأليف تاريخ لسلطنته فألف تاريخا و لم يتمه و مات كذا

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 150
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست