responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 136

و أصفهان في (812- 817). و يظهر من أشعاره أنه كان حلاجا. ذكر ترجمته في (لت- 6) و هفت- ص 257- 258 و (تش- ص 264) و (مرآت الخيال ص 62) و ريحانة الأدب و قالوا إنه كان من مريدي شاه نعمة الله ولي الصوفي. قال في مقدمه ديوانه الذي جمعه بنفسه [اما بعد چنين گويد ... أبو إسحاق المعروف بحلاج ... چند روز در اين فكر بودم كه با وجود أوصاف فردوسي ... و مثنويات نظامي ... و طيبات سعدي ... و غزليات سلمان ... و با دستگاه طبع خواجو ... و مقالات عماد فقيه ... و دقائق معانى حافظ ... من چه خيال پزم كه خلائق محفوظ گردند؟ ...] و قال في سبب جمعه هذا الديوان: كما أنهم الفوا القصص الغرامية لتحريك الشهوة الجنسية كذلك نظمت هذا الديوان لتحريك شهوة الأكل لمن ضعف شهوة الأكل فيه. ثم شرع في منظومة سماه كنز الاشتهاء مع ديباجته النثرية، ثم منظومة آفاق و أنفس، ثم قطعات في جواب قصائد لبعض الشعراء، ثم قصة مزعفر و بغرا و خواب نامه بسحاق و فرهنگ نامه. و طبع الديوان هكذا في إستانبول بتصحيح ميرزا حبيب الله الأصفهاني في (1302) في (184 ص) و أضاف في آخره ملحقات للديوان و فهرس كثير الفائدة لتفسير أعلام قسم من الأغذية المذكورة في الديوان. و قد تبعه في هذا القسم من الشعر نظام قاري كما سيأتي ديوانه للألبسة و توجد نسخه من الديوان كتبت في (855) عند (محمد آقا النخجواني) كما كتبه إلينا. و طبع أخيرا بشيراز في (1370) في (200 ص) مع مقدمه مأخوذة عن تاريخ أدبيات ايران للمستر براون مع تصوير لمقبرة بسحاق في شيراز.

850: ديوان بسمه‌چى هروي أو شعره‌

ترجمه في (مجتس 4- ص 166) و قال كان يشتغل بالبسمه «1». و الآن رمال ثم أورد شعره.

851: ديوان بسمل أصفهاني أو شعره‌

و هو الميرزا محمد بن عبد الحسين، أخ عبد مناف. أورد شعره في (نر 5- ص 110) في السادات.

852: ديوان بسمل بدخشاني أو شعره‌

و اسمه محمد يوسف بن المير إمام. جاء إلى دكن حيدرآباد و تقرب عند أميرها مبارز خان، و قتل في (1137) أورد شعره و ترجمته كذلك‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست