responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 1278

ديوانه، جده المذكور و أن والده جاء من طبس إلى يزد فنشأ هو بها و جمع ديوانه في محرم 1082 بأصفهان و أورد بها شعرا لوالده و كان حيا في التاريخ و الديباجة هذه في أربع صفحات رأيتها في جنگ و لعله گلدسته انديشه لوقاري هذا، عند عباس ديوشلي ابن أحمد بطهران أولها: [غزل سرايى عندليبان گلشن فصاحت و شكر خائى طوطيان شكرستان بلاغت سزاوار نيست الا بحمد حكيمى‌] و في المجموعة ديباجة ألفها لشرح قصيدة آخوند ملا عباس، و فيها صحيفة شاهى للكاشفي و بعض منشئات رفيع الواعظ و محمد طاهر النصرآبادي و أنيس العشاق و غيرها و أورد النصرآبادي في (نر 13- ص 487 و 530) بعض تواريخه و منها في تزويج ولده محمد جعفر في 1083 و يوجد عند السيد أبي الحسن الكتابي بأصفهان شرح رسالة العروض للأندلسي بعنوان قال أقول لمحمد أمين وقاري بخطه ضمن مجموعة كتبت في 1095 و ترجم أيضا في (خوش‌گو) و (گلشن- 599)

ديوان وقاري يزدي‌

راجع وقاري طبسي‌

8189: ديوان وقوعي تبريزي‌

ابن مولانا حدادي ترجمه معاصره الصادقي في (خص 8- ص 192) و أورد نيفا و عشرين بيتا من شعره و ترجم في (دجا- ص 394) نقلا عن تقي الدين الأوحدي في خلاصة الأشعار و ذكر أن اسمه محمد شريف و نقل بعض أحواله عمن أدرك صحبته، و ذكر أن قصيدته في وصف الذئب گرگ نامه مشهورة ثم حكى عن هفت إقليم أن وقوعي ابن حدادي كان سياحا لا يستقر في بلدة و جاور العراق أخيرا ثم حكى عن صحف إبراهيم أن وقوعي توفي في العراق 1018 و كان معاصر تقي الأوحدي و ديوان شعره يقرب من عشرة آلاف بيت و ترجم في (تش- ص 34) و كان ماهرا في وقوع أي بيان لسان الحال و الظاهر أن الأوحدي خلط بينه و بين النيشابوري الآتي‌

ديوان وقوعي سمناني‌

راجع وقوعي نيشابوري‌

8190: ديوان وقوعي نيشابوري‌

و اسمه شريف من إسحاق‌آباد نيشابور جاء إلى الهند و مدح أكبر شاه و مات بلاهور في 1002 هكذا ترجمه معاصره و صديقه في (طبق 2: 505) و راجع وقوعي تبريزي قال في (روشن- ص 764) إنه كان يقول‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 1278
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست