نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 9 صفحه : 1228
ديوان نور أصفهاني
راجع نور علي شاه و نور الله رويدشتي
7872: ديوان نور أكبرآبادي أو شعره
و اسمه محمد نوربخش ورد شعره في (گلشن- ص 557)
7873: ديوان نوربخش خراساني
و هو محمد بن محمد بن عبد الله المنتهي نسبه إلى الإمام
الكاظم بسبعة عشر أبا ولد أبوه في قطيف وجده في الحسا و نزل والده بعد زيارة مشهد
خراسان إلى قائن و بها توطن و تزوج، فولد له السيد محمد في قائن 795 و حفظ القرآن
و له سبع سنين، و لقبه نوربخش مراده الخواجة إسحاق الختلاني الذي هو مريد السيد
علي شهاب الدين الهمداني و يتخلص في بعض غزلياته لحسوي و في بعضها نوربخش ذكر جميع
ذلك القاضي في مجالس المؤمنين و أورد مختصر ترجمه أحوال النوربخش عن تذكره محمد بن
الحاج محمد السمرقندي، و ذكر ابتداء دعوته 826 في بعض قلاع ختلان مع مراده الخواجة
الختلاني المنتهية إلى قتل الختلاني و حبس نوربخش كرارا في سنين، ثم ذكر القاضي أن
نوربخش نزل أخيرا إلى شهريار من محال ري في قرية مولقاني- الظاهر أنه سولقان
المعروف من نواحي طهران- و بها توفي 869 و ذكر أن الخواجة إسحاق لسيادته و تعصبه
على المتغلبين الظالمين سمى
نوربخش بالمهدي لمصلحة الوقت، لكن التقدير لم يوافقه و لذا كان ولده شاه قاسم فيض
بخش بن نوربخش ينكر دعوى المهدوية من والده بتاتا أقول أما ولده الآخر السيد جعفر
بن السيد محمد نوربخش فترجمه في (مجن 4- ص 96 و 272) و ذكر أنه بعد مضي أربعين سنة
من موت والده باق على عقيدة مهدوية أبيه وعد آيتي السيد محمد نوربخش من أهل يزد
فترجمه في (تش يز- ص 338) مع أنه مر تصريح القاضي في المجالس المنقول عن تذكره
السمرقندي بأن مولده قائن و لعله توهم كونه يزديا من كلام حبيب السير أن السيد
جعفر بن نوربخش ذهب من يزد إلى هراة و قدم قصيدته في مدح الشاه سلطان حسين ميرزا
بايقرا و نال بجائزة وافرة و بالأخرة خرج مغضبا عن هراة إلى يزد و ذهب منها إلى
العراق و بها توفي مع أنه لا يدل كلام حبيب السير الأعلى أن ذهاب السيد جعفر إلى
هراة كان من طريق يزد و كذا إيابه إليها ثم رواحة إلى عربستان (العراق)
و لو كان نوربخش يزديا كان على
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 9 صفحه : 1228