نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 9 صفحه : 1075
شيخ الإسلام بشيراز، و قد تلمذت عليه المنطق و الهيئة و
الحساب و الطبيعيات بها، و قد ظهر عليه آثار الهرم لكنه قوي الحواس و له خطب و
منشئات و أشعار بليغة و ديباجة ترجمه مصائب النواصب و رسالة قصر و إتمام و مكاتيبه
إلى علي رضا تجلى و آقا حسين و والدي و ميرزا أشرف حكيم و غيرهم و ديوانه في أكثر
من ألف بيت و مات في عشر التسعين و قال في فارس نامه 2: 235 إنه مات 1127 و هذا
يلائم قراءة الحزين المولود 1103 عليه و قال النصرآبادي في (نر 6 و 15- ص 174 و
531) إنه ولد بفسا من قرى شبانكاره و سافر إلى شيراز و تلمذ على الشاه أبي الولي
النسابة ثم في أصفهان عند الخوانساري و مات 1115 أقول و هذا التاريخ لا يلائم تلمذ
الحزين عليه و بما أن النصرآبادي ألف تذكرته في 1083 فيظن أن التاريخ غلط مدسوس في
التذكرة
ديوان معنى فسوي
راجع معنى فسائي
6983: ديوان معنى كشميرى أو شعره
ترجمه و أورد شعره في (نتايج- ص 649)
6984: ديوان معنى گيلاني
قال في (گلشن- ص 432) إنه عم الشيخ محمد علي الحزين و عنه
أخذ في القاموس التركي و علماى گيلان- ص 92 و أظنه أراد معنى فسائي أستاذ الحزين
6985: ديوان معنى هندي أو شعره
و اسمه مير جواد أورد شعره (حسيني- ص 327)
6986: ديوان معيري
راجع رهي معيري
6987: ديوان معين أسترآبادي أو شعره
و اسمه معين الدين كان ساكن مشهد خراسان ترجمه و أورد
أشعاره الهزلية معاصره في (خص 8- ص 228) و هفت إقليم و (مطلع 2: 444) و ريحانة
الأدب و قال في (گلشن- ص 434) إن له رسالة سماها لذت و لذا اشتهر بمعين لذت سافر
في 976 مع معصوم بيك و معهما ثلاثمائة فارس إلى الروم للصلح بأمر من الشاه طهماسب،
و بعد المصالحة مع السلطان سليم العثماني عزموا الحج، و بينما هم بين الحرمين إذ
اشتعل الحرب بين الحجاج الفرس و الروم، فقتل معصوم بيك و كثير من رجاله و منهم
المير جعفر أخ المير حيدر المعمائي و فر الباقون من البادية إلى
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 9 صفحه : 1075