المشرقين مثنوي في قبال تحفه العراقين للخاقاني، نظمها في 1010 و سما نفسه في أوله مشرقي شيرازى، و هو في 1200 بيت أوله: [الحمد لله الذي: از أزل تا به أبد هر جا حمدي‌

اى نور حديقه جهان بين مه را ز تو زينت است و آيين‌

] 2- شبستان أنس نظمه في قبال بوستان لسعدي في عشرة أبواب و مقدمه في سبع مقالات كلها في 2250 بيت أوله: [حمد نامحدود و ثناى نامعدود

به نام خداوند أرض و سما كه باشد مر أو را پرستش سزا

3- القصائد و يشتمل على 7550 بيت 4- المراثي و الترجيعات و هفت بند في 650 بيت 5- المقطعات في تواريخ الوفيات و فتوح الشاه في 450 بيت 6- الغزليات مرتبا على الحروف في 9500 بيت 7- الرباعيات في 400 بيت و احتمل ابن يوسف أن يكون بعض أشعاره منتحلا بعد أن فصل خصوصياته في فهرس (المجلس) 3: 600 حيث يوجد النسخة هناك ثم نقل عن طرائق الحقائق 3: 229 أن في شيراز تكية واقعة على تنگ الله أكبر تسمى مشرقين و في (عم- 481) سماه تكية مشرقي فلعلها له‌

6817: ديوان مشرقي كاشاني‌

و اسمه الميرزا محمد حسين خان الغفاري بن الميرزا آقا خان ابن الميرزا أحمد كان ينهي نسبه إلى أبي ذر الغفاري كما ذكره مباشر طبع الديوان في 1314 في مقدمه الطبع و هو الميرزا عبد الحسين بن لسان الملك مؤلف ناسخ التواريخ و لقبه ملك المؤرخين و قد توفي 1324 قال في المقدمة: إن الشاعر خدم ناصر الدين شاه أيام ولايته للعهد، ثم اعتزل و دخل الطريقة عند رحمت علي شاه بشيراز إلى أن توفي 1299 و ديوانه في 3000 بيت و ترجم في (الطرائق 3: 187) و فهرست المجلس 3: 601

6818: ديوان مشرقي مشهدي‌

و اسمه المولى ملك ولد بقزوين كما في ميخانه- ص 402 أو بأصفهان كما في (تش- ص 94) و أصله من مشهد خراسان مدح حاتم بيك إعتماد الدولة المتوفى 1019 ثم لازم حسن شاملو الذي حكم خراسان بعد موت والده حسين شاملو في 1027 و بعد طرد مسيح كاشاني من أصفهان في 1016 صار مشرقي‌