نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 9 صفحه : 1042
گوهرى بفروخت ايران آخر از بىجوهرى كز شرف
شد پنجه خورشيد دست مشترى
فجاء إلى الهند و تقرب عند آصف جاه و جلال الدين أكبر شاه
و لعزة نفسه و علو همته لم يداوم. و لازم السلطان سليم في اللهآباد، و لم يبق
أيضا و فر إلى دكن و تقرب عند ملكها و لكنه لم يداوم أيضا، فلبس لباس الفقر و ساح
البلاد. كذا في ميخانه و قال فيه: إني رأيته في 1023 في أجمير و استكتبت ديوانه
لمكتبة مهابت خان و قابلته و بقي بإجمير مدة سنتين. ثم لازم الملك جهانگير پادشاه
في 1028 و قال في (خز- ص 413) إنه في 1041 سافر من الهند إلى الحج و رجع إلى مشهد
خراسان ثم كاشان ثم أصفهان و لما لم يكرمه الشاه صفي سافر إلى شيراز ثم رجع إلى
كاشان و مات بها في 1066 و قال مسيحا معاني (معنى فسائي) في تاريخه [رفت بسوى فلك
باز مسيح دوم] و ترجم أيضا في هميشه بهار و (گلشن- 408) و (حسيني- ص 324) و
(سرخوش- ص 106) و (تش- ص 252) و (نتايج- ص 640- 643) و في (خص 4- ص 53) بعنوان
مسيحي و ترجم أحواله مفصلا حسين پژمان
في مجلة أرمغان: ج 13 و ج 17. له مثنوي مجموعة خيال نظمه في قبال خسرو و شيرين
للنظامي في ألفي بيت، و جمع أشعاره في خمسة و عشرين ألف بيت في إيران و ديوانه
الثاني في الهند، و يشتمل على خمسة آلاف كما في ميخانه- ص 365 و قال النصرآبادي في
(نر 9- ص 214) إن أشعاره في مائة ألف بيت في عشرة دواوين، و نقل ريو في الفهرس (ص
688) عن ميرزا أمينا أن مسيح كان ينظم في 1047 ديوانه الثامن أقول يوجد ديوانه
الرابع و مثنوية في مكتبة بانكيپور كما في فهرسها (ج 3 ص 107) و ديوانه السادس في
المتحف البريطاني كما في حواشي ميخانه (ص 368) و كان نسخه الكليات المشتملة على
خمسة دواوين و عليها خطوط الناظم و إصلاحاته و يزيد على ستين ألف بيت، عند وحيد
الدستگردي مدير مجلة أرمغان، و طبع في المجلة ج 8- ص 120- 122 منظومة قضا و قدر
لهذا الحكيم. و كتب لنا السيد شهاب الدين من قم أن ديوان الحكيم و كتابه
طب حكيم ركنا موجود عنده السيد شهاب الدين و نسخه كاملة عند علي يار صفراف بباكو
يهيئها للطبع هناك. و أورد النصرآبادي نظمه لوقعة يوسف تركش دوز و شاه عباس أقول:
و لآخوند زاده فتح علي القفقازي (1812-
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 9 صفحه : 1042