responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 7  صفحه : 204

التي نقلت عنها فتكاثرت نسخ هذه الخطبة و تخالفت في جملة من الكلمات في العصر الأول و مر في (ج 4- ص 348) تفسير الخطبة الشقشقية للشريف المرتضى علم الهدى. و يأتي سائر شروحها في الشين.

998: خطبة صدارت‌

تأليف السيد محمد نصير صاحب من آل السيد حامد حسين صاحب العبقات طبع باللغة الأردوية في الهند في (30 ص).

999: الخطبة الطالوتية

منسوبة إلى علي (ع) و إنه أنشأها بالمدينة، و قد حلف بالله فيها إنه لو كانت له عدة أصحاب طالوت أو بدر لقام بأخذ حقه، لم تذكر هذه الخطبة في النهج و انما رواها في الروضة الملحقة بالكافي بعد أن ذكر خطبة الوسيلة.

1000: خطبة الغدير

للنبي (ص) في حجة الوداع في غدير خم، ألف السيد مير حامد حسين كتابا فيما يتعلق بهذه الخطبة في مجلدين طبعا، كما طبع حتى اليوم خمس مجلدات من كتاب الغدير في الكتاب و السنة للشيخ عبد الحسين التبريزي الأميني، و كذا الغدير في الإسلام.

1001: الخطبة الغراء

في الحكمة للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى (427) أولها [سبحان الملك القهار الإله الجبار لا تدركه الابصار و لا تمتلي الأفكار] توجد مع شرحها في الخزانة (الغروية). تاريخ كتابتها (707).

1002: الخطبة الغراء

لأمير المؤمنين (ع) مبسوطة مشروحة مذكورة في نهج البلاغة فيها بيان أمور منها مبدأ خلق الإنسان و معاده و أحوال يوم القيامة و غير ذلك، قال السيد و من الناس من يسميها بالغراء.

خطبة فاطمة الزهراء (ع‌

) تسمى خطبة اللمة لأنها خرجت إلى المسجد في لمة من نسائها.

خطبة فاطمة الزهراء معربه و تفسيرها

لابن عبدون مر في (ج 4- ص 348).

1003: الخطبة القاصعة

التي هي أطول خطب أمير المؤمنين (ع) على ما ذكره الشراح لها في عدة فصول في المواعظ و الزواجر و النهي عن التكبر و التعصب و أمثالها من الرذائل التي كانت قد فشت بين شبان أهل الكوفة في الأواخر، فوعظهم بهذه الخطبة و هو راكب على ناقة كانت تقصع بجرتها (أي تملأ فاها عما في جوفها ثم ترده إلى جوفها) حصلت‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 7  صفحه : 204
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست