responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 6  صفحه : 53

263: الحاشية عليه‌

للمحقق جمال الدين محمد بن الحسين الخوانساري الشهير بآقا جمال و المتوفى (1125) ذكرها في جامع الرواة بعنوان التعليقة

264: الحاشية عليه‌

للسيد الميرزا محمد بن علي بن إبراهيم الأسترآبادي الرجالي مؤلف الكتب الثلاثة الرجالية الكبير و الوسيط و الوجيز، ذكرت في فهرس تصانيفه‌

265: الحاشية عليه‌

للسيد محمد بن علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي صاحب المدارك و المتوفى (1009) ذكرت في فهرس كتبه‌

266: الحاشية عليه‌

للشيخ محمد علي بن محمد البلاغي المتوفى (1000) كما ذكرها حفيده في تنقيح المقال‌

267: الحاشية عليه‌

للسيد السعيد القاضي نور الله الشهيد في (1019) ذكرت في فهرس تصانيفه‌

تهذيب المنطق و الكلام) للعلامة سعد الدين بن مسعود بن عمر التفتازاني المتوفى (792) و هو على قسمين المنطق و الكلام و لما كان المنطق منه أحسن متن كتب في بابه كتب له شروحا تأتي، و علق عليه حواش نذكر منها:

الحاشية عليه‌

و على الحاشية الدوانية عليه للمير أبي الفتح الشريفي يأتي بعنوان الحاشية على حاشية التهذيب الدوانية

الحاشية عليه‌

و على الحاشية اليزدية يأتي في الشين بعنوان شرح تهذيب المنطق للشيخ علي الجامعي و للمولى محسن النحوي و غيرهما

268: الحاشية عليه‌

للمولى نجم الدين عبد الله بن شهاب الدين حسين اليزدي الشهابادي المتوفى (981) عبر عن نفسه في بعض تصانيفه بقوله نجم بن شهاب المدعو بعبد الله، طبع بإيران مكررا و أول المطبوع (افتتح بحمد الله بعد البسملة) و هي من الكتب المتداولة و قد علقوا عليها حواشي كثيره تأتي بعنوان الحاشية على حاشية التهذيب التي كانت تدرس فيها

269: الحاشية عليه‌

الموجود نسخه منها كتابتها سنة (971) في (الرضوية) استظهر مؤلف فهرسها إنها أيضا للمولى عبد الله المذكور و إنها غير الحاشية المتداولة أولا و آخرا و وسطا فإن أولها (الحمد هو الوصف بالجميل الاختياري) ذكر ذلك في‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 6  صفحه : 53
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست