responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 6  صفحه : 114

تلميذ البهائي و المير الداماد، صرح في أولها أنه كتبها لولده أبي الصلاح تقي الدين محمد، و فرغ منها في (13- ع 1- 986)

(الحاشية عليه)

للمولى أحمد بن زين العابدين العلوي، اسمه رياض القدس كتبه بعد ما رأى ما كتبه الخفري من الحاشية على هذا الشرح يأتي‌

(الحاشية عليه)

على القسم الإلهي خاصة، للمولى محمد جعفر بن محمد صادق اللاهيجي من حكماء عصر السلطان محمد شاه القاجاري المتوفى (1264) و قد شرح المشاعر بأمر الميرزا آقاسي الذي استوزره محمد شاه في (1251) و تاريخ كتابة الشرح (1255) أول الحاشية (أعظم حلية للكلام حمد الله الملك العلام) نسخه خط المؤلف توجد في مكتبة (المشكاة) و هو المذكور في (ص 65)

(الحاشية عليه‌

للآقا جمال الدين بن الآقا حسين الخوانساري المتوفى (1125) نسخه ناقصة منها في الخزانة (الرضوية) كما في فهرسها (ج 1- ص 34) من كتب الحكمة و الكلام و الظاهر أنه هو المذكور في (ص 65)

(613: الحاشية عليه)

و على الحواشي القديمة و الجديدة الدوانية و غيرها عليه، للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين الخوانساري المتوفى (1099) نسخه كتابتها في (1100) في خزانة (الصدر) أولها (قوله لا يبعد أن يقال في ترك الموصوف إيماء لطيف إلى آخر الحاشية إلخ)

(614: الحاشية عليه)

للأمير محمد حسين بن الأمير محمد صالح الخاتون‌آبادي المتوفى (1151) ذكرها في الروضات‌

(615: الحاشية عليه)

للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الأردبيلي الإلهي المتوفى (950) ذكرها في كشف الظنون و قال: أولها (أحسن كلام نزل من سماء التوحيد) و ينتهي إلى مبحث العلة و المعلول و حكى فيه القول بأن الإلهي أول من كتب الحاشية على الشرح الجديد (أقول) قد سبقه المحقق الدواني المتوفى (907) بالحواشي الثلاث، و الأمير صدر الدين المتوفى (903) بحاشيته، الموسوم جميعها بالطبقات الجلالية و الصدرية، و هذه الحاشية نظير المحاكمات بين الطبقات‌

(616: الحاشية عليه)

على قسم الإلهي منها خاصة للقاضي عبد الخالق المعروف‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 6  صفحه : 114
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست