responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 128

أجزاء في خمسمائة ورقة، فيها من سير الملوك و آدابهم و تحف الحكماء و طرفهم و من ملح الأشعار و الآداب ما يستغنى به عن المجموعات الآخر، كما وصفه مؤلف فهرس الكراجكي المنقول في خاتمة المستدرك- ص 498 و قال إنه لم يصنف مثله و لم يسبق إلى عمله‌

528: جليس الأبرار

في شرح مشكلات الاخبار، للمير محمد حسين بن المير محمد علي الحسيني المرعشي الحائري، و له مختصره الفارسي الموسوم بأنيس الأخيار، كما مر في (ج 2- ص 451)

529: جليس الحاضر و أنيس المسافر

المعروف بالكشكول، للمحدث الفقيه الشيخ يوسف بن أحمد بن إبراهيم البحراني، المتوفى في الحائر الشريف في (1186) طبع بمبئي في (1291) و فيه جملة من الفوائد و القصائد و الرسائل. منها تمام رسالة أبي غالب الزراري إلى ابن ابنه، و منها قطعة من حرف الألف من القسم الأول في تراجم الخاصة من كتاب رياض العلماء.

530: الجليس الصالح الكافي و الأنيس الناصح الشافي‌

لأبي الفرج المعافي بن زكريا بن يحيى بن حماد بن داود النهرواني الجريري المولود (305) و المتوفى (390) ترجمه مؤرخا في (معجم الأدباء ج 19- ص 152) معبرا عن كتابه هذا ب (الجليس و الأنيس) كما عبر به ابن النديم و ابن خلكان و في مرآة الجنان و في شذرات الذهب و في بغية الوعاة و غيرها، و لكن في كشف الظنون ذكره بالعنوان الذي ذكرناه، و نقل عنه كذلك في نسمة السحر و منهما أخذ المحدث القمي في الكنى و الألقاب في مادة (النهرواني) كان أخص تلاميذ محمد بن جرير الطبري حتى عرف بالجريري نسبه إليه، و أعلم الناس في عصره بأنواع العلوم، و أعلمهم بمذهب أستاذه محمد بن جرير إمام ذلك المذهب الذي كان يخالف المذاهب الأربعة جزما، بل قد يظن موافقة مذهب المعافي لمذهب أهل البيت ع مما رواه الخطيب في (ج 13- ص 231- تاريخ بغداد) بعد الإطراء للمعافي و عدم قدح فيه، و هو ما رواه عن البرقاني من قوله (إنه كان كثير الرواية للأحاديث التي يميل إليها الشيعة) و انما ذكر قول البرقاني أخيرا بعنوان القدح فيه.

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست