responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 316

و الآيات المتشابهات، و غير ذلك، و حكى اليافعي عن الإمام الشافعي أن الناس كلهم عيال مقاتل بن سليمان في التفسير، و حكى عن الكامل لابن عدي أن في مقاتل مذاهب ردية و تفسيره بعد تفسير الكلبي الذي هو أطول التفاسير و أشبعها

تفسير المقداد

أو الفاضل المقداد اسمه كنز العرفان و مغمضات القرآن، مر و يأتي‌

1335: تفسير منخل‌

بن جميل الأسدي الكوفي بياع الجواري من أصحاب الصادق ع و الراوي عنه، و يروي التفسير عنه محمد بن سنان، و أحمد بن ميثم كما ذكره النجاشي‌

1336: تفسير المنشي‌

قال (آقا كمالا) في مجموعته إني رأيته في خزانة مولانا و مراده العلامة المجلسي- و لعله للأمير محمد رضا الحسيني منشي الممالك المعاصر للشيخ الحر و الساكن بأصفهان حين تأليف الأمل (1097) وصفه فيه بأنه كبير أكثر من ثلاثين مجلدا عربي و فارسي، جمع فيه الأحاديث و ترجمتها، و يظهر من بعض هذه الخصوصيات أنه غير تفسير الأئمة السابق ذكره و إن شاركه في بعضها و من شواهد المغايرة سيادة هذا المفسر دونه‌

تفسير منهج السداد

فارسي في مجلدين، يأتي في الميم‌

التفسير المنير

اسم ثان لبيان السعادة المذكور في (ج 3- ص 181)

تفسير المواهب العلية

أو التفسير الحسيني، يأتي في باب الميم‌

1337: تفسير الميرزا موسى‌

بن الحاج ميرزا جعفر بن أحمد التبريزي مؤلف أوثق الوسائل المذكور في (ج 2- ص- 473) جمعه من عدة تفاسير عربية و فارسية، و طبع على هامش القرآن الشريف (سنة 1330)

تفسير الشريف موسى‌

بن إسماعيل، يأتي بعنوان جامع التفاسير أو جوامع التفسير

1338: تفسير الأمير محمد مؤمن‌

بن الشاه قاسم السبزواري معاصر الشيخ الحر، ذكره في الأمل‌

تفسير المهدوي‌

لأبي العباس أحمد بن عماد المتوفى بعد الأربعمائة و الثلاث، اسمه التفصيل الجامع لعلوم التنزيل، كذا في كشف الظنون، و ترجمه في بغية الوعاة (في ص 152) قال كان أصله من المهدية و قد دخل الأندلس و مات في الأربعين‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 316
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست