responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 294

منه بقليل، مجلده الأول المنتهي إلى أواخر سورة التوبة يوجد في كربلاء عند السيد محمد رضا ابن السيد أحمد البهبهاني، و مجلدان منه إلى آخر القرآن في النجف في مكتبة الشيخ محمد السماوي، في آخر المجلد الأخير صرح باسمه علي بن قطب الدين البهبهاني، و ثانيهما التفسير المعمول من غير الحروف المنقطة و هو أيضا كبير في ثلاث مجلدات ينتهي أولها إلى سورة يونس و ثانيها إلى سورة العنكبوت، و ثالثها إلى آخر سورة الناس كلها في مكتبة السماوي المذكور، و كتب الميرزا محمد بن عبد الوهاب آل داود الهمداني الكاظمي المعروف بإمام الحرمين (المتوفى 1303) بخطه على بعض مجلداته تملكه (في 1283) بهذه الصورة (طالع الإملاء المعمول لكلام الله المالك الودود مولاه و مملوكه الحامد لآلائه محمد ولد داود هداه الله إلى الصراط المحمود) (أقول) كأنه أراد من هذه الجملة إظهار القدرة على تأليف الكلام من الحروف المهملة كما صنعة المفسر لكن الإنصاف أن المفسر قد أتعب نفسه كثيرا في تأليف هذه المجلدات الثلاث، و قد سبقه الفيضي في تفسيره سواطع الإلهام المعروف (بتفسير بى‌نقطه) المؤلف في (1002) و كان المولى علي هذا من الأعلام الأفاضل، و قد قيل في رثائه بعد الإطراء تاريخا لوفاته مع التعمية، ما أوله:-

داد كز كج‌مدارى أيام حيف كز كينه سپهر برين‌

مردم ديده أولو الابصار روشنى‌بخش چشم أهل يقين‌

اعلم عالمين بعلم و عمل حامى أصل و فرع دين مبين‌

 

إلى قوله في التاريخ:-

بر زمين سر زد از كدورت و گفت منهدم شد بناى خانه دين‌

 

فالمصراع الأخير بتمامه تاريخ معه زيادة العشرين و هو عدد الكاف التي هي رأس لفظة (كدورت) فينطبق على (1206).

(تفسير علي بن مهزيار)

مر بعنوان تفسير ابن مهزيار.

1297: تفسير الحاج الشيخ علي أكبر

التربتي الخراساني المعاصر (المتوفى 1331) بالمشهد الرضوي، كان من أجلاء تلاميذ آية الله الخراساني. خرج منه مجلد واحد و هو ملمع.

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 294
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست