responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 122

1110) قال في كشف الحجب: إن فيه المعجزات و الغرائب التي ظهرت من مرقد أمير المؤمنين ع.

583: ترجمة الفرزدقية الميمية

في أحد و أربعين بيتا في مدح علي بن الحسين ع كما ذكرنا في تخميسها و الترجمة لها بالنظم الفارسي للشيخ نور الدين عبد الرحمن بن أحمد بن محمد الجامي (المتوفى 898) موجود مع أصله في الخزانة الرضوية و هي مطبوعة ضمن (سلسلة الذهب للجامي في حاشية نفحات الأنس) ص 292- 302 طبعه نولكشور (1889 م) بخط السيد أحمد بن محمد بن عبد الكريم الموسوي في (1243) كما في (ج 3- ص- 189) من فهرسها و آخره: كرد حق را براى حق ظاهر.

ترجمة الفصول‌

في علم النفس إلى الفارسية لمؤلف أصله الشيخ أبي علي بن سينا و يسمى ب روانشناسي يأتي في الراء.

584: ترجمة الفصول المختارة من العيون و المحاسن‌

تأليف الشيخ المفيد و اختيارها للشريف المرتضى و ترجمتها إلى الفارسية للمحقق آقا جمال الدين محمد بن آقا حسين الخوانساري (المتوفى 1125) ترجمها لأجل مقرب الخاقان الحاج أحمد بيك، أوله: بخور مجالس هوشمندان مشكين مصر، از آتش بى‌دود گل، حمد چمن پيرايى است كه ترجمه نواهاى عندليب شوقش دستان غرائب قدرت اوست. و كتب المولى مظفر علي بخطه فهرسا لجزئه الأول المرتب على سبعين فصلا أولها اجتماع الشيخ المفيد مع القاضي أبي بكر الباقلاني، و فهرسا لجزئه الثاني المرتب على خمسين فصلا آخرها في غدر طلحة و الزبير، و النسخة بخط محمد رحيم بن محمد رضا القمي فرغ من كتابتها في أصفهان (1099) رأيتها في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.

585: ترجمة الفصول النصيرية في الأصول الدينية

عن أصله الفارسي إلى العربية، للمولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني الذي فرغ من كتابة الأبحاث سنة (728) كما مر و هو من تلاميذ آية الله العلامة الحلي، رأيت منه نسخا كثيره أوله: أما بعد حمد الله الواجب وجوده الفائض على سائر القوابل بجوده. إلى قوله بعد مدح الفصول: رأيت أن أجردها عن ثياب ألفاظها الآبية و أجليها بكسوة الكلمات العربية ليعم طلبة العرب نفعها. و هو كأصله مرتب على أربعة فصول، و عناوينه أصل أو مقدمه أو غيرهما كما في أصله إلى قوله: الفصل الأول في التوحيد أصل كل من أدرك شيئا لا بد أن يدرك وجوده لأنه يعلم بالضرورة أن كل مدرك موجود. و ابتداء أصله الفارسي هكذا: هر كه از چيزى آگاهى يابد لا محال از هستى آن‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست