responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 25  صفحه : 271

في مقدار خمسين ورقة قم و: 808

66:الياقوت‌

في علم الكلام للمتكلم الحكيم أبي إسحاق إسماعيل بن إسحاق بن أبي سهل الفضل بن أبي سهل، الذي كنيته اسمه ابن نوبخت الفارسي صاحب المنصور و نديمه، ثم قام مقامه ولده أبي سهل الذي غير المنصور اسمه و سماه أبا سهل و الفضل بن أبي سهل هذا أسس خزانة كتب الرشيد (دار الحكمة) و بعده أقام ولده إسحاق بن فضل مقامه في دار الحكمة و مات الرشيد 190 و مات المأمون 218 و بينهما عصر الرضا (ع) و إسماعيل بن إسحاق (المؤلف) كان في هذا العصر و ابنه إسحاق بن إسماعيل كان في عصر الهادي (ع) كما ذكره الطوسي في الرجال قال الأفندي في رياض العلماء: [الشيخ إسماعيل بن إسحاق بن أبي إسماعيل بن نوبخت صاحب الياقوت و قد شرحه العلامة الحلي‌] و نقل سيدنا الصدر في تأسيس الشيعة عن البخلاء للجاحظ، كان أبو نواس (م 198) يرتعي علي خوان إسماعيل بن نوبخت ثم كان جزاؤه أنه قال: [خبز إسماعيل كالوشي‌] و قد صرح بمعاصرتهما في الرياض أيضا و كان جده فضل بن أبي سهل يترجم الحكمة الإشراقية من الفارسية الپهلوية إلى العربية، و كان أخوه يعقوب بن إسحاق بن نوبخت من أصحاب الرضا (ع) كما يظهر من ابن شهرآشوب في المناقب فتشجيع مأمون لترجمة فلسفة المشاء انما كان ضد هؤلاء الإشراقيين هذا و لكن العلامة الحلي في مقدمه شرحه على الياقوت المسمى أنوار الملكوت ذ 2: 444 سمى المؤلف بإبراهيم و قال: [و قد صنف شيخنا الأقدم و إمامنا الأعظم أبو إسحاق إبراهيم بن نوبخت مختصرا سماه الياقوت‌] و تبع العلامة في ذلك مؤلفو الكنى و الألقاب 1: 92 و أعيان الشيعة 5: 336 و بحار الأنوار على ما نقل عنه الإقبال الآشتياني في خاندان نوبختي ص 167 مرجحا لقول العلامة على قول صاحب الرياض ثم حقق محمد نجمي أنوار الملكوت في شرح الياقوت و طبعه بطهران 1338 ش 1959 م في 249 ص و قدم له مقدمه في 100 ص فند فيها بهذا الترجيح أما استدلال عباس‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 25  صفحه : 271
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست