هفت‌

أي السبعة و هو عدد كان مقدسا عند القدماء و قد سميت به كتب و رسائل و قصائد و مثنويات كثيره، مر بعضها بعنوان السبعة في ذ 12: 131 و قال جامي مقايسا بين هفت اورنگ بالفارسية و السبع المعلقات في العربية:

حاجيان عجم به هفت اورنگ در حرم گر نشيدى انگيزند

فصحاى عرب چو سبعيات از در كعبه‌اش در آويزند

و هناك قصص مشهورة مدونة مجهولة المؤلف أو الناظم مثل هفت درويش، و هفت سر حاتم و هفت قلندر و هفت لشكر و هفت وزير و غيرها، لم نذكرها لقلة الفائدة. و مثلها هفتاد بمعنى السبعين، و كذلك الكلام في هشت ص 222 بمعنى الثمانية و يأتي الهفت و الأظلة قم 462.

هفت آبادي‌

لعطار مثنوي ... ذ 9: 730 و 19: 338 و يأتي له هفت وادى و هما في بيان سبعة مراحل لتصفية النفس للفناء في الله.

403:هفتاد باب اسطرلاب‌

أي سبعون بابا. اسمه التحفة الحاتمية للشيخ البهائي «1». و مر بيست باب و بيست و چهار باب و صد باب كلها في الأسطرلاب ذ 2: 58 و 3: 187 و 189 و 425 و 9: 584 و 11: 70- 73 و 15: 26.

404:هفتاد دعا

أي سبعون دعاء لتعقيب الفرائض الخمس اليومية لكل فريضة 14 دعاء و كل دعاء مروي عن أحد ال 14 معصوما. ابتدأ بالظهر و ختم بالصبح. أوله: [الحمد لله المدعو للمهمات ...] لمحمد باقر المجلسي م 1110. و النسخة موجودة عند السيد أبي القاسم الأصفهاني الصفوي بالنجف. و هو غير التعقيبات ذ 4: 217.

هفتاد فصل‌

مر بعنوان ربع هفتاد فصل 10: 72.