الدزفولي أوله: [الحمد لله الذي حلى الإنسان بحلية اللطائف و أذاقه حلاوة المعاني و نفائس الظرائف‌] فيه حكايات و لطائف ظريفة كما حدثني به‌

1680: النوادر

لإسماعيل بن أبي زياد السكوني الشعيري، ذكر في الفهرست و قال النجاشي: له كتاب و قد عقد المير الداماد، الراشحة التاسعة من الرواشح في توثيقه‌

1681: النوادر

لإسماعيل بن مهران السكوني مولى كوفي، ذكره النجاشي له، مع الإهليلجة 2: 483 و التوادد فاتنا ذكره و ثواب القرآن 5: 19 و خطب أمير المؤمنين 7: 189 و صفة المؤمن 15: 47 و في نسخه من النجاشي كان عند القهپائي (كما في ج 1 ص 226 منه) زاد له الأصل ذ 2: 142- 143 و العلل الذي فاتنا ذكره‌

1682: النوادر

لأيوب بن نوح النخعي كان والده قاضي الكوفة ذكره النجاشي، و قال في الفهرست: له كتاب و روايات‌

1683: النوادر

لبكر بن صالح الرازي مولى ضبة ذكره النجاشي و قال في الفهرست: له كتاب و ضعفه الغضائري‌

1684: النوادر

لبكر بن عبد الله بن حبيب ساكن الري ذكره النجاشي فقط

1685: النوادر

لثابت بن دينار بن صفية أبو حمزة الثمالي م 130 ذكره النجاشي و الطوسي في أصحاب زين العابدين و الباقر و هو مولى مهلب مر له دعاء أبي حمزة 8: 186 و التفسير ذ 4: 252 و له الزهد فاتنا ذكره و النوادر هذا ذكره الطوسي و النجاشي معا و مر له أصل 2: 144 و 6: 316

1686: النوادر

لجابر بن يزيد الجعفي م 128 أو 132 كما ذكره الطوسي في أصحاب الباقر مر له الأصل 2: 144 و له التفسير و الفضائل و غير هما مما فاتنا ذكرها مثل رسالة أبي جعفر إلى أهل البصرة ذكرها النجاشي‌