نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 24 صفحه : 24
التجديد و التسنين
أو الابتعاد عن التشيع تحت ستار الدعوة إلى الوحدة الإسلامية. و هم في كل ذلك يتغافلون
عن هذه الحقيقة و هي: أن التشيع في صدر الإسلام كان منشأ لجميع الإصلاحات التي كانت
الشعوب الإسلامية تروم إليها و التي كانت بلاطات الخلفاء تحاربها بواسطة أياديها من
الأقطاعيين ولاة البلدان الإسلامية. و يتجاهلون أيضا أن التشيع كان المذهب الشعبي المضطهد
و التسنن كان المذهب الحكومي المتكىء على القوة. و الشيعة هم الذين أسسوا المدارس
و المكتبات، و خلفاء السنة هم الذين حاربوها هدما و طردا و إحراقا للعلماء حيهم و ميتهم،
و أن الشيعة هم الذين فتحوا باب التفسير للنصوص و طبقوا الدين على العلوم حفظا له في
كل زمان، و لذلك اتهموا بالباطنية. و إن السنة هم المتمسكون بالظواهر القشرية و لذلك
سموا بالظاهريين. و كان أحمد الكسروي تنبه لخطئه التاريخي هذا حيث جعل يبتعد عنادا
منه، من التسنن و التشيع معا، حتى اغتيل 1365. هذا و قد مر في الرد على هؤلاء و خاصة
الكسروي منهم، كتبا كثيره منها تحت راية الحق في 3: 375 و العروبة في دار البوار
15: 248 و خير الكلام في 7: 285 و الشيعة في 13: 271 و نبرد با بىدينى و كجروىگرى
في 17: 283 و كسروي نامه في 17: 294 و 19: 85 و مر بعض كتب الكسروي نفسه أيضا في
1: 33 و 3: 241، 246 و 14: 261 و 17: 244 و هذا الجزء قم 101.
116: نامه شيعيان
لحسن إحقاقي قم
102. ط. مشهد 213 ص.
117: نامه غالب
مناظرات لغالب دهلوي
9: 784.
118: نامه غزالى
يوجد بهذا العنوان
في (سپهسالار 5373) و لعله مكتوب غزالى ذ 22: 172 المترجم إلى العربية بعنوان أيها
الولد.
119: نامه فرهنگيان
للمولى محمد علي الصاحبي
النائني المتخلص عبرت 9: 705 و قد تسمى مدينة الأدب ذ 20: 251 فيه تراجم 35 فاضلا من
فضلاء القرن الرابع عشر. و منهم نفسه. موجودة في (المجلس) بخط المؤلف 1347.
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 24 صفحه : 24