نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 24 صفحه : 177
و هذا ما يسمونه شهرا
عدديا، ثم كانوا يزيدون في آخر الشهر الثاني عشر خمسة أيام تسمى الخمسة المسترقة و
هكذا كانوا يكملون السنة الشمسية و أما الشهر الهلالي فهو الذي يبدؤ برؤية الهلال و
إثباته إما بشهادة عدلين على الرؤية و إما بابتعاد القمر عن الشمس بمقدار 12 درجة سماوية
لكي يتمكن العين المجردة رؤيته من غير آله و بما أن الخلفاء و فقهاء البلاط من أهل
السنة لم يكونوا يشترطوا العدالة، ذهب بعض القدماء المارسين لعلم النجوم إلى القول
بالشهر النجومي عدديا أو هلاليا، و لكن المتأخرين رجعوا إلى الرؤية مع شرط العدالة
في الشاهدين و يأتي نظم حديث معلى بن خنيس كما يأتي نوروز و سى روز للفيض
919: النصرة لسيد العترة في حرب البصرة
و فتنة الجمل بها و
مقالات الناس فيها و حكم المتولين للقتال بها للشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان
قم 917 و هو غير كتاب الجمل و كتاب جمل الفرائض، فقد صرح النجاشي بجميعها و النصرة
هذه موجودة عند السيد أبي القاسم الأصفهاني المحرر، صاحب نعم الزاد ليوم المعاد في
النجف أولها: [الحمد لله الذي ضمن النصر لناصريه و أعان على الحق بتوفيق متبعيه سألت
أن أورد لك ذكر الاختلاف بين أهل القبلة في حديث الفتنة بالبصرة قد جمعت لك كل ما صدر
عنهم و أثبته في هذا الباب برهانا يفضي الناظر] و نسخه أخرى بخط علي بن ظاهر بن المير
حاج بن محمد بن أحمد ابن شقير كتبها لنفسه و معها كشف المحجة لابن طاوس سنة 1117 موجودة
في مكتبة (الشيخ هادي كاشف الغطاء)
920: نصرة المستبصرين في شرح تبصرة المتعلمين
لمحمد حسن بن ملا محمد
جعفر الأسترآبادي (1249- 1318) ذكر تاريخ ولادته في ذيل التبصرة خرج منه إلى أواخر
المياه، مسألة اشتباه المطلق بالمضاف في 8000 بيت و هو آخر مصنفاته كتبه لولده الأرشد
المسعود آغا محمود، و فرغ منه 26 رمضان 1316 أوله: [الحمد لله الذي شرع الإسلام فسهل
شرائعه]
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 24 صفحه : 177