responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 24  صفحه : 131

بكلا العنوانين. للأمير الزاهد و الإمام السعيد أبي الحسين ورام بن أبي فراس بن حمدان بن أبجر بن ورام بن حمدان من ذراري مالك الأشتر (كما قاله منتجب بن بابويه م 588) و قال في لسان الميزان 6: 218 كان من الأجناد ثم ترك و انقطع إلى العبادة و ذكره ابن أبي الطي في طبقات الإمامية. و قال ابن أثير في حوادث 605 إنه مات في 2 محرم منها. و في حوادث 623 ذكر وراميا آخر من أكراد الحلة. و قال ابن طاوس في فلاح السائل كان جدي لأمي. فلا يبعد كون آبائه من الأكراد المستعربين من موالي بني الأشتر و بني هاشم كما حققه الدكتور مصطفى جواد، لكنا لا نوافق الدكتور في إنكاره تشيع ورام، لأن المستعربين من أهل السنة كانوا ينتسبون إلى عثمان و سائر الخلفاء و ليس إلى بني هاشم أو بني الأشتر الثائر مع المختار. ناهيك عن أن أبا الفتح جد آل ورام أخذ الخلعة من الخليفة الفاطمي و اشترك مع البساسيري في إلغاء الخلافة العباسية و له مكاتبات مع هبة الله الشيرازي الداعي الإسماعيلي جاءت نصوصها في السيرة المؤيدية. ط. كامل حسين 1949 كما فصلناه في الأنوار الساطعة: 197- 198 تعمد ورام في كتابه هذا على خلط آثار الأئمة بأخبار أهل السنة ليرغب فيه العامة فيهتدوا، فلا مجال لطعن صاحب أمل الآمل على المؤلف بأن فيه الغث و الثمين.

651: نزهة الواعظين‌

في المواعظ و العبر لمحمد تقي بن الحسين النقوي صاحب نخبة المعجزات قم 511 موجود في خزانة أحفاده المؤلف.

652: نژاد بشر

في التاريخ الطبيعي للشعوب البشرية ألفه فينكر. و ترجمه بالفارسية يد الله همايون‌فر. ط. طهران 1354 في 214 ص.

653: نژاد نامه‌

في نسب سلاطين إيران بعد الإسلام و محاولة إيصالهم إلى سلاطين الفرس القدماء. فارسي لميرزا رضا قلي خان هدايت طبرستاني (9: 1292) ذكره في آخر كتابه رياض العارفين ألفه 1276 في مقدمه و 18 طبقة. و النسخة موجودة في كلية الحقوق و نسخ في الهند و لندن كما في خطي فارسي ص 4395.

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 24  صفحه : 131
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست