نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 24 صفحه : 10
عن عمله و فتل أذنه
إلى قوله: و أنا و إن أوردتها في تفسير القرآن في خلال الكلام على علم البيان، مؤلف
في ذلك مختصرا يكون للمتعلم تبصرة و للفقيه و العالم تذكره أكفيهم مئونة الدأب و معونة
التفتيش و الطلب و الله المعين لمن رغب] ثم فصل معنى النسخ في كلام العرب إلى أن ذكر
تقسيم المفسرين النسخ على ثلاثة أضرب: ما نسخ خطه و حكمه، و ما نسخ خطه و بقي حكمه
و ما نسخ حكمه و بقي خطه و قال في بعض فصوله: [اعلم أن السور التي يدخلها الناسخ و
المنسوخ خمس و عشرون سورة] و بعد عدها قال: [و السور التي فيها الناسخ و ليس فيها المنسوخ
ستة] و عددها أيضا ثم قال: و السور التي دخلها المنسوخ و لم يدخلها الناسخ أربعون سورة
و بعد عددها قال: و ما سواها لم يدخلها ناسخ و لا منسوخ و هي ثلاث و أربعون سورة، و
بعد عدة فصول أورد الآيات الناسخة بترتيب سور القرآن من الفاتحة إلى الناس ثم قال:
و نحن الآن نشرع في بيان الناسخ و المنسوخ بعون الله ثم ذكر الفاتحة و قال: ليس فيها
شيء من النسخ و ذكر البقرة و قال: قالوا: إن فيها ثلاثون آية منسوخة و هو يقرب من
ألف بيت نسخه منه عند الشيخ صالح الجزائري بالنجف و أخرى في موقوفة (مدرسة اليزدي بالنجف)
بخط نظام الدين بن أحمد الأردبيلي و لعله مؤلف شروح الشواهد و نسخه أخرى عند الشيخ
جواد العراقي نسب فيها إلى القطب الراوندي (الرقم 69) و نسخه أخرى عند السيد هادي جمال
الدين الأفجه أيضا منسوبة إلى الراوندي أو إلى هبة الله بن سلامة (الرقم 67) و الظاهر
أنه مغلوط هذا و قد مر شرح الناسخ و المنسوخ في 14: 98 و يأتي له نظم أخذ الثأر
48: الناسخ و المنسوخ
لشهاب الدين أحمد بن
فهد الأحسائي مؤلف خلاصة التنقيح في 806 و الراوي عن أحمد بن عبد الله بن المتوج شرحه
عبد الجليل الحسيني القاري شارح الجزرية في التجويد (سنة 972) و قد شرح الناسخ و المنسوخ
هذا في 976 باسم مير أحمد خان
49: الناسخ و المنسوخ
لأبي جعفر أحمد بن
محمد بن عيسى الأشعري القمي، لقي الرضا و عاش حتى أدرك الهادي و روى عنه ذكره النجاشي
و رواه عنه بثلاث
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 24 صفحه : 10