responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 23  صفحه : 299

9057: مهيج الأحزان و موقد النيران في قلوب أهل الإيمان‌

للمولى حسن بن محمد علي اليزدي الحائري، تلميذ السيد محمد المجاهد و أدرك أيضا والده صاحب" الرياض"، مرتب على مقدمه في آداب التعزية و أربعة عشر مجلسا من أول الخروج من مكة إلى آخر ورود المدينة، و قد طبع مكررا أوله: [الحمد لله المتفرد بالقدم و البقاء] و كان زاهدا ورعا تاركا للدنيا حتى أن السلطان فتح علي شاه أراد أن يزوج ابنته ضياء السلطنة بابنة فلم يقبل و هو غير الحاج مولى حسن بن علي، صاحب" أنوار الشهادة" و" أنوار الهداية" و غيرهما و ذكر في المجلس الثامن عند ذكر شهادة العباس (ع) كرامة في رجب سنة 1236 ست و ثلاثين و مائتين و ألف و إنه شاهد الكرامة، و ألف" المهيج" في سنة 1237، يعني بعد تاريخ الكرامة بسنة و طبع في حاشية" محرق القلوب" سنة 1297 و قبلها في سنة 1284

9058: مهيج الأحزان و مثير الأشجان في مصائب سادات الزمان‌

- المعصومين الأربعة عشر- مرتب على تسع و عشرين مجلسا أخيرها في أحوال الحجة (ع)، و هو للسيد عبد الله بن محمد رضا الحسيني الشبر الكاظمي، المتوفى سنة 1242 أوله: [الحمد لله الذي امتحن أوليائه بالمحن و المصائب‌] ذكر أنه ألفه ليستغني به عن قراءة بعض الحكايات الفاسدة و فرغ منه عصر يوم الثلاثاء الرابع عشر من صفر 1225 و النسخة في كتب السيد محمد الشبر، و مر" مثير الأحزان" له و لعله هذا

9059: مهيج الأرزاق‌

- في أدعية سعة الرزق للشيخ أحمد بن محمد حسن اللاهيجي الأصل الرشتي المولد النجفي المسكن، ألفه سنة 1291 و النسخة بخطه في النجف أوله: [الحمد لله الباقي فلا يدوم أحد سواه الدائم الذي يغني كل شي‌ء و هو دائم في عزه و علاه‌] و هو يقرب مقدار" المجتنى" لابن طاوس‌

مهيج الأشواق‌

الذي نقل عنه في" نفائس اللباب" كتاب منثور عربي و منظوم فارسي، و هو نسخه عتيقة قرب المائة سنة كانت عند صاحب" النفائس" المذكور، الشيخ علي أكبر مروج الإسلام المعاصر، ثم راجعته و إذا هو المعروف ب" معجون إلهي"

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 23  صفحه : 299
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست