غريبة، كتبها حين تشرفها إلى مكة و حصلت المناظرة في المدينة و قد أدرجها بتمامها في كتابه المبسوط في الإمامة

7178: مناظرة القاسم الرسي‌

و هو ابن إبراهيم الطباطبا ابن إسماعيل الديباج بن إبراهيم الغمر بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى (ع) من أئمة الزيدية، مع الرجل الملحد في مصر، عنوانه: [قال الملحد كذا، و قال القاسم كذا] و في آخره: [قال الملحد عند ذلك: أشهد أن لا إله الا الله‌] و النسخة بخط جمال الدين علي بن عبد الله المحبشة، فرغ منها في 5 رمضان 1085، و القاسم هذا هو جد أحمد الناصر بن يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم إمام الزيدية و صاحب الفقه الناصري الذي شرحه سبطه الشريف المرتضى و سماه المسائل الناصريات‌

7179: مناظرة قزويني و مازندراني‌

أي المولى خليل، صاحب الشافي و المولى محمد صالح، صاحب شرح الكافي المذكوران كلاهما في (14: 27) و (13: 975) مناظرا في مسألة الشجرة الممنوعة عنها في الجنة الآدم و ألحوا جمعها تلميذ المولى خليل و كلما ذكر رأي أستاذه يقول: [مذهب أستاذ در اين مسألة اين است‌] أوله: [مباحثه‌اى كه ما بين علامى مولانا خليل در باب نهى حضرت آدم (ع) از أكل شجره‌اى كه در كلام محمد واقع شده‌] نسخه منها في (دانشگاه 1/ 3511) كتبت بقلم النسخ و النستعليق في سنة 1091 في آستارا في 17 ص‌

7180: مناظرة قلم و شمشير

فارسيا، للميرزا علي أكبر بن السيد رضي بن محمد تقي الرضوي البرقعي القمي المولود سنة 1317، قرأ لي جملة منه و هو نظم لطيف و الناظم من أعلام المجاهدين و الوطنيين بإيران، و له تصانيف كثيره فرغ من بعضها في منفاه ببلدة يزد الذي استغرق مدة أكثر من عشر سنين، و مر له: كاخ دلاويز، شيعه يا پديد آرندگان فنون إسلام، جلوه حق، راهنماى قم، ديوان كاشف قمي، سراج الوهاج، روض المنى و غيرها