responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 22  صفحه : 282

(دانشگاه، رقم 900).

7106: مناظرات جمال و كمال (و) مناظرات دل و دماغ‌

كليهما مطبوعتان كما مر في ذيل مناظرات آب و خاك و رز 22: 281. و يأتي للمؤلف مناظرة عقل و عشق.

7107: مناظرات خمس‌

أو عقل و عشق أو گلشن لصائن الدين تركة كما مر في (18: 222) مقالة شعرية فلسفية على أسلوب المقامات و المناظرة بين العقل و العشق، و الوهم و العقل، الوهم و الخيال، السمع و البصر، العاشق و المعشوق ألفت على مذاق الصوفية، و توجد عدة نسخ منها مع أسماء متعددة و كيفيات مختلفة فذكر الچلبي للمؤلف مناظرات خمس كما في كشف الظنون (2: 1834) و في فصل إرسال العقل، القوة النظرية إلى سلطان العشق، في الموازنة بين الكونين أشار المؤلف إلى كتابه التمهيدات كما جاء في آخر الكتاب ذكر من قصيدة نظم الدرر نسخه منها في (طهران، الأدبيات 8/ 326) كتبت بقلم النستعليق في سنة 1088 و معها ثمانية مقالات أخرى كلها منسوبة إلى المؤلف، و ذكرت فهرس مطالبه في 37 بندا، في فهرس المكتبة. البند الأول: شروع مناظرات أصحاب الشيخ العقل مع أعوان السلطان العشق، 5- جواب الخيال للنغمة، 10- شور الشيخ عقل مع الأصحاب، 15- إسارة الوهم و ورود الوجد و الألم في مملكة العقل، 20- شروع مناظرة السمع و البصر، 25- أجوبة النظر في قبال أدلة السمع، 30- ترقي العاشق من دركات البعد إلى درجات القرب، 35- بدو طغيان أعيان مملكة العاشق 37- انطواء أحكام العاشقية و المعشوقية و ظهور سلطان العشق. أوله: [الحمد لله الذي رتب نظام البرية العام بخلافة آدم ... دوش هنگام آن كه مبشر فالق الإصباح آوازه‌]. نسخه منه في (بايزيد ولي الدين 28/ 1825) كتبت في (16 ج 2/ 851) في أبرقوه في ثمانية أوراق، و ذكرت في فهرس المكتبة بعنوان مناظرة أصحاب شيخ أعقل با أعوان سلطان عشق و صورتها الفتوغرافية في (دانشگاه، رقم 442) و في المجموعة عدة مقالات أخرى، و ذكر في (ص ع) منها أن كلها لصائن الدين‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 22  صفحه : 282
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست