responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 22  صفحه : 239

بلا بر من مگشا ...]: و لعلها لأدهم الخلخالي المذكور في (22: 235) أو ترجمه لكلمات الحلاج- العارف الحكيم- بالفارسية، و توجد عدة رسائل أخرى منسوبة إلى حسين ابن منصور الحلاج منها گل بانگ توجد في تبريز (الملية 2924) كتبها محمد كاظم كتاب فروش المطيعي في 1351، و مر في (9: 251) أن لحسين الخوارزمي ديوان عرفاني طبع باسم الحسين الحلاج لأنه كثيرا ما يذكر فيه الحلاج و يشبه نفسه به و يتخلص ب (منصور) تارة و (حسين) أخرى فلعل مناجات و گل بانگ له أيضا، و للشيخ أوحد الدين شرح على كلمات الحلاج، كما أن للشيخ روزبهان الشيرازي شرح شطحياته.

6862: المناجاة الإنجيلية

المروية عن سيد الساجدين (ع) مطبوعة مع الصحيفة الكاملة و في كتاب الدعاء من البحار ص 108، ذكر المجلسي الثاني المناجاة الإنجيلية الكبيرة، نقلا عن كتاب أنيس العابدين لبعض القدماء، و أورد الصغيرة الميرزا عبد الله الأفندي في الصحيفة الثالثة.

6863: المناجاة الخمسة عشر

المطبوعة مع الصحيفة الكاملة، و عن المولى محمد تقي المجلسي في بعض كتبه أنه قال بعد ذكر الطريقة الشرعية في الرياضات إنه روي عن سيد الساجدين خمس عشر مناجات ينبغي للسالك أن يداوم عليها، و هي مشهورة بين الناس، و حكى بعض تلاميذ الأمير سيد علي صاحب الرياض عنه أنه كان يقول مرارا إني أداوم على تلك المناجاة منذ سنين عديدة فتح الله بها على قلبي من أنوار الحكمة و المعرفة و المحبة ما لا يحصي و جربتها في استجابة الدعاء و كان يرغب السلاك و العباد إلى مداومته ...]. و نسخه منه مجدولة مذهبة في مكتبة مدرسة (سپهسالار) في 37 ص، و طبع مستقلا بقطع صغير للجيب في بيروت سنة 1960 م بمباشرة عفيف عسيران نقلها عن نسخه كتبت سنة 722 في المجموعة الموجودة في آنقرة رقم 324، و يوجد نسخه من شرح المناجاة الخمسة عشر و ترجمته إلى الفارسية في (دانشگاه 1/ 4091) كتبت بقلم النسخ في القرن الثالث عشر و الشارح عبد العلي البزرگي. أوله: [حمد له ... اما بعد، اميدوار بفضل خداوند

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 22  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست