responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 22  صفحه : 147

مكارم الكرائم للزواري و هو أيضا ترجمته و قد طبع مرة على الحروف في مطبعة بولاق سنة 1300 و أخرى على الحروف أيضا في مطبعة الخيرية سنة 1303 و بهامشه طهارة الأعراق لابن مسكويه و ثالثة على الحروف أيضا في مطبعة محمد أفندي مصطفى سنة 1304 و بهامشه الوسيلة العظمى في شمائل المصطفى للسيد زين الدين پير محمد دده، و لما حرفوه في مطبعة بولاق عهد الحاج سيد كاظم الصراف بمصرف لطبعه، فباشر طبعه الحاج شيخ محمود البروجردي مقيم طهران حسب أمر المرحوم الحاج ميرزا أبي الفضل الطهراني، فقابله مع نسخ صحيحة و عين في ظهره مواضيع التحريف فخرج من الطبع من أحسن الكتب المطبوعة بإيران و قد اعتذر في اكتفاء القنوع عن هذا التحريف الشنيع بقوله: [و لما لم يخل الأصل من تنديدات على أهل السنة استحسن المصححون أن ينقحوه منها]. و مؤلف مكارم الأخلاق ألف هذا الكتاب في حياة والده، و قال حفيد الطبرسي في أول مشكاة الأنوار: [إنه لما جمع والدي كتاب مكارم الأخلاق استحسنه أهل الآفاق فابتدأ بتصنيف كتاب آخر جامع لسائر الأقوال و محاسن الأحوال و اختار في ذلك المعنى كثيرا من الاخبار المروية- إلى قوله: و لم يتيسر له إتمامه و أدركه حمامة ...].

مكارم الأخلاق‌

مر بعنوان الآداب و مكارم الأخلاق.

6443: مكارم الأخلاق‌

فارسي لصاحب حبيب السير و هو غياث الدين خواند مير بن محمد همام الدين البلخي. قال في الجزء الثالث من المجلد الثالث من تاريخه، ص 289- ما ترجمته: [إني ألفت مكارم الأخلاق‌]. و هو في ترجمه أحوال نظام الدين الأمير علي شير النوائي الجغتائي المتوفى سنة 907 أو 906.

6444: مكارم الأخلاق‌

ترجمه فارسية من كتاب الطبرسي المذكور، لمحمد باقر الأصفهاني الخاتون‌آبادي، نسخه منه في طهران عند الدكتور أصغر المهدوي 74، كتبت بقلم النسخ في القرن الحادي عشر، و الظاهر إنها نسخه الأصل التي كتبت لأجل التقديم إلى الشاه سلطان حسين، و مر للمترجم آثار علوي‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 22  صفحه : 147
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست