responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 22  صفحه : 123

و في البحار و قال شيخنا النوري: كتبه السيد المرتضى للوزير المغربي. أقول: هو موجود في خزانة الحاج علي محمد منضما إلى الآداب الدينية و غيره و استنسخه الشيخ شير محمد و الحاج سيد أبو القاسم الأصفهاني في النجف و غيرهما و يظهر منه أنه كتبه بعد الشافي و تنزيه الأنبياء حيث أحال في أوله إليهما أوله: [الحمد لله و سلام على عباده- إلى قوله: جرى في مجلس الوزير السيد- أطال الله في العز الدائم بقائه و كبت حساده و أعدائه- كلام في غيبة الإمام ألممت بأطرافه لأن الحال لم يقتض الاستيفاء- إلى قوله: و دعاني ذلك إلى إملاء وجيز فيها يطلع به على سر هذه المسألة و تجسيم مادة الشبهة المعترضة فيها و إن كنت قد أودعت الكتاب الشافي في الإمامة و كتاب تنزيه الأنبياء و الأئمة (ع) من الكلام في الغيبة ما فيه كفاية و هداية لمن أنصف ...]. و الوزير المغربي هو أبو الحسن علي بن الحسين بن علي بن هارون بن عبد العزيز الأراجني، كما يظهر من النجاشي في ترجمه جده الأعلى هارون بن عبد العزيز.

6363: المقنع في الفقه‌

لأبي الحسن سلامة بن محمد بن إسماعيل الأرزني المتوفى سنة 339. ذكره النجاشي.

6364: المقنع في الفقه‌

لمحمد بن العباس بن علي بن مروان المعروف بابن الحجام، ذكره الشيخ في الفهرست.

6365: المقنع في الفقه‌

للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي، المتوفى سنة 381، أوله: [الحمد لله الذي حجب الابصار عن رؤيته و تفرد بكبريائه و عز في ذاته و علا في صفاته ...]. قال فيه: [إني صنفت كتابي هذا و سميته كتاب المقنع لقنوع من يقرأ بما فيه و حذفت الأسناد لئلا يثقل حمله و يصعب حفظه و لا يمله قاريه ...]. و هو متداول شايع. و ينقل عنه في الوسائل و نقل عنه في الأفعال عن نسخه عصر المصنف، و نسخه منه عند الميرزا محمد علي الأردوبادي و سمعت أنه مطبوع أيضا، ثم رأيته ضمن جوامع الفقه طبع في سنة 1276 بدأ فيه بالوضوء و أورد كثيرا من أبواب الفقه‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 22  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست