و يوجد مجلد كبير في الصلاة و الزكاة و الخمس و الصوم إلى آخر الاعتكاف من مصابيح الظلام هذا في مكتبة التسترية بالنجف، و على ظهرها تقريظ الشيخ الأكبر جعفر كاشف الغطاء المتوفى 1228 بخطه الشريف أول الكتاب: [الحمد لله الذي جعل ألسنة العلماء مفاتيح أقفال أبواب خزائن جواهر مدينة العلم و الحكم‌] و هو غير مصابيح الكلام الآتي له‌

4074: مصابيح الظلام في إراءة الكلام،

فارسي، للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الحزين الجيلاني، المتوفى ببنارس الهند 1181، ذكره في فهرس كتبه‌

4075: مصابيح الظلام في شرح شرايع الإسلام‌

عند الشيخ قاسم محيي الدين النجفي، ذكر أنه ألف حدود 1100 و اسم المؤلف السيد محمد بن مر باسمه تحرير مسائل مصابيح الظلام 3: 391

4076: مصابيح الظلام في شرح شرايع الإسلام‌

ظاهرا للسيد محمد بن علي بن أبي الحسن الحسيني الخسروشاهي التبريزي، المتوفى 1312، ذكره الميرزا محمد علي الأردوبادي، و طبع له في حياته مشكاة المصابيح‌

4077: مصابيح الظلام في شرح مفاتيح شرايع الإسلام‌

مر بعنوان شرح المفاتيح للأستاد الأكبر الوحيد البهبهاني، رأيت نسخه منها كتبت 1195 و نسخه عليها إجازة المصنف بخطه للمولى سعيد بن محمد يوسف عند الشيخ هادي كاشف الغطاء و نسخه عند السيد محمد باقر الحجة بكربلاء من أوله إلى صلاة يوم الغدير، و يقال له: المصابيح كما في مفتاح الكرامة و هو غير حاشيته المتفرقة على المفاتيح و غير حاشيته على خصوص ديباجته الذي قال في آخره بعد الإحالة إلى بعض حواشيه الفقهية ما لفظه: أسأل الله أن يوفقني لجمع الجميع و جعله شرحا لهذا الكتاب، يعني مفاتيح الشرائع فاستجاب الله دعائه و وفقه لهذا الشرح الذي ذكرناه خصوصياته بعنوان الشرح‌

4078: مصابيح الظلم في أنساب العرب و العجم،

للسيد جعفر بن محمد بن جعفر