responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 21  صفحه : 252

4888: رسالة في معرفة التقويم و حركات الأفلاك و أحكام النجوم‌

في الرضوية أولها: [بعد الخطبة چنين گويد مؤلف اين رسالة كه حكماء سلف فلك را به دوازده قسم كرده‌اند و هر قسمى را برجى خوانند از اين برجها شش برج‌]

4889: رسالة في معرفة التقويم‌

لبعض الأصحاب أولها: [بدان أيدك الله تعالى و أسعدك في الدارين كه تقويم در لغت راست داشتن و قسمت كردن است و در اصطلاح منجمين قوس است از منطقه البروج ميان أول حمل و مواضع كواكب بر توالى بروج و حركت كوكب‌] رأيته عند الشيخ قاسم محيي الدين‌

4890: رسالة في معرفة التقويم‌

فارسية، مرتبة على مقدمه و عشرين فصلا و خاتمة، ذكر مؤلفها: أنه ألفها بالتماس بعض شباب السادة الحسينية في عصر السلطان محمد كريم خان زند في 1182 أولها: [أعداد شكر و سپاس و ثناى بى‌قياس بر آن پادشاهى سزا است كه اين قبة فلك دوار] و هي مختصرة تقرب من خمسمائة بيت تاريخها 29 ذي قعدة 1268، عند السيد محمد الجزائري بأهواز

4891: معرفة التقويم‌

للمولى حسن بن الحسين الشهدي (كذا) أوله: [الحمد لله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم‌] عند السيد محمد علي السبزواري في مجموعة مع المعينية للخواجة، تاريخ كتابتها 1040 يأتي عند ذكر المعينية

4892: معرفت تقويم‌

لمحمد حسين صبوري التبريزي الصراف، بياع الجواهر راجع (9: 597) من القرن الحادي عشر ألفه لپير بداق خان پرناك و باسم الشاه عباس الصفوي، في أربعة فصول: 1- در آنچه پيش از شروع تقويم دانستن آن لازم است 2- معرفت خصوصيات صفحه دست راست 3- احوالاتى كه قمر يا كواكب ستة را عارض مى‌شود 4- اختيارات أوله: [حمد و ثناى معبودى را سزاست كه جملة مخلوقات را از براى إنسان اما بعد، بر كافة أنام جمهور خواص‌] يوجد بطهران (دانشگاه 1/ 4785) ضمن مجموعة من القرن الحادي أو الثاني عشر، عليها خاتم صك 1168، كما في فهرسها

4893: معرفت تقويم‌

لمحمد حسين بن عبد الكريم التبريزي، فارسي‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 21  صفحه : 252
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست