الذي كتب عبد الغفور أنه توفي 1137 من دون ذكر اسمه هو المؤلف المذكور اسمه في الكتاب و لذا ما ذكر اسمه اعتمادا على وضوحه ثم إن من الأحراز المذكور في الكتاب للوباء و الطاعون الدعاء المعروف بجنة الأسماء ذكر فيه أن أمير المؤمنين (ع) قال لأبي منذر إنه يكتب بالمسك و الزعفران دائرة الجنة ثلاث دوائر و تقسم على الحروف التسعة عشرة بالخطوط المعوجة يكتب في الأولى حروف البسملة و في الثانية الأسماء: فرد، حي، قيوم، حكم عدل قدوس و في الثالثة آية أ و من كان ميتا فأحييناه. و ما ذكر سائر الأمور المتداولة من الصور المرسومة و آية الكرسي و أسماء الملائكة المقربين الأربعة فيظهر منه أن هذه الأمور زيادات و ملحقات من المتأخرين عنه.

2944: مرآة الصباح‌

في الأدعية و الأعمال للميرزا محمد علي بن محمد بن مرتضى بن محمد بن صدر الدين بن نصير الدين بن المير صالح المعروف بالمدرس الطباطبائي الزواري الأردكاني اليزدي المتوفى بها و المدفون بوادي السلام في عصر صاحب الجواهر موجود عند المدرسين بيزد.

2945: مرآة الصحة

لغياث الدين محمد المتطبب السبزواري الأصفهاني المجلدي، مؤلف زبدة قوانين العلاج. ألف المرآة لبايزيد خان العثماني في 896 في قسمين: 1- الطب النظري 2- الطب العملي. أوله: [حمد بى‌غايت و ثناى بى‌نهايت حضرت حكيمى را كه شفاء سقيم و زنده كردن عظام‌]. يوجد بطهران (پزشكى 293) من القرن التاسع أو العاشر و القاهرة (دار الكتب 2 م طب فارسي) كتابته ع 2/ 1153، كما في فهرست نسخه‌هاى خطي فارسي: 596

2946: مرآة الصفا

لأمير خسرو الدهلوي، المذكور في (9: 293) و هو قصيدة شينية في 150 بيتا في قبال الشينية للخاقاني. أوله:

دلم طفل است پر عشق أستاذ زباندانش سواد الوجه سبق و مسكنت گنج است و بستانش‌