responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 20  صفحه : 231

عبد الله السرابي التبريزي، ملازم السفير أبو طالب فرخ خان الكاشاني أمين الملك الغفاري المتوفى 1288 في مسافرته إلى أوربا في 1272 1274 في عصر الناصري، كتب فيه وقايع تلك المسافرة و جميع مشاهداته من ترتيبات أمور الملك و السياسة في البلاد التي مر عليها: الفرانسة، الدولة العثمانية، انكلترا، پروس و غيرها، أوله [تيمننا و تبركنا، در اين عهد فيروزى مهد شاهنشاهي جم‌جاه ناصر الدين شاه‌] رأيت نسخه الأصل بخط المؤلف في (الملك 4371) و يوجد منه نسخا أخرى منها (دانشگاه 3078) عليها إصلاحات المؤلف و (أدبيات: 213) كتابتها 1 ج 2 1281 و (حقوق 105 ب) كتابتها ج 1/ 1290 و غيرها من النسخ كما في نسخه‌هاى خطي فارسي.

2724: كتاب المخزون‌

لجعفر البصري و هو من القدماء، حكى عنه الحكيم المجريطي المتوفى 395 في كتابه غاية الحكيم و قال إنه قسم فيه الكتاب العزيز سورة، سورة، على الكواكب السبعة ففي سورة الفاتحة ذكر أن أولها للشمس و آخرها للمريخ و هكذا في كل سورة إلى آخر القرآن.

2725: المخزون المكنون‌

في عيون الفنون، للشيخ رشيد الدين أبي عبد- الله محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى 588 كما ذكره لنفسه في معالم العلماء و كذا في بعض إجازاته بخطه، و قد حكى في العبقات عن الفيروزآبادي في كتابه البلغة في أئمة النحو و اللغة أنه عبر عن هذا الكتاب بالمكنون و المخزون و أورد فيه الخطبة الخالية عن الألف و الخطبة الخالية عن النقط من إنشاء أمير المؤمنين (ع) كما ذكره ابن شهرآشوب في المناقب في باب علمه (ع)، و قد أورد العلامة المجلسي في البحار 9: 531- 535 ما أورده ابن شهرآشوب في المناقب في باب علم أمير المؤمنين (ع) و أن المؤسسين للعلوم ينتمون علمهم إلى أمير المؤمنين (ع)- إلى قوله: و منهم الخطباء، ثم يذكر اسم بعض خطبه منها الخطبتان الخاليتان عن النقط و الألف- إلى قوله: و قد أوردتهما في المخزون المكنون.

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 20  صفحه : 231
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست