حسنة و مخاطبة النفس بعبارات مؤثرة، أولها [الحمد لله السريع حسابه الأليم عقابه‌] و هو مطبوع مع كشف الريبة في 1319 و قال في كشف الظنون إنه توفي سنة خمس و تسعمائة و في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين نسخه تاريخ كتابتها 996 كتبت من نسخه قوبلت بخط المصنف و قد أدرجها المصنف نفسه في آخر كتابه البلد الأمين و الدرع الحصين الذي ألفه 868

2212: محاسبة النفس‌

في إصلاح عمل اليوم و الاعتذار من الأمس، للسيد الحاج ميرزا علي بن الحاج ميرزا محمد حسين بن محمد علي الشهرستاني الحائري الحسيني المرعشي، المتوفى بالحائر أول رجب 1344 كما يظهر من كتابه الجامع في ترجمه النافع و هو موجود في خزانة كتبه المؤلف‌

2213: محاسبة النفس‌

في السير و السلوك و الأخلاق، للسيد علي بن السيد علاء الدين بن السيد محمد المرعشي المولود 1029 و المتوفى 1080 ينتهي إليه نسب السيد شهاب الدين المرعشي التبريزي نزيل قم بسبعة بطون و هذا ثامنهم كما كتبه إلينا فإنه شهاب الدين بن محمود بن علي بن محمد بن عبد الفتاح بن محمد بن صادق بن طاهر بن علي المذكور

محاسبة النفس‌

للسيد رضي الدين علي بن طاوس الحلي، مر بعنوان محاسبة الملائكة الكرام و يأتي منهاج العمال في ضبط الأعمال و الظاهر أنه من هذا الباب‌

2214: المحاسن‌

للشيخ أبي جعفر أحمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمن البرقي، من برق‌رود قم، الكوفي الثقة المتوفى 280 أو قبلها بست سنين و قد زيد في كتب المحاسن و نقص كما صرح به النجاشي و الشيخ الطوسي و ما بقي من كتبه إلى يومنا هذا و كان عند الشيخ الحر و صرح في خاتمة رسائله بأبوابه و كتبه هكذا: كتاب القرائن، فيه عشرة أبواب، كتاب ثواب الأعمال، فيه مائة و ثلاثة و عشرون بابا، كتاب عقاب الأعمال، فيه سبعون بابا، كتاب الصفوة و النور و الرحمة، فيه تسعة و أربعون بابا، كتاب النوادر، كتاب مصابيح الظلم، فيه تسعة