responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 18  صفحه : 9

(419: كشف الأذهان في تأديب الإخوان)

تأليف المولى محمد أمين بن رضا قلي مرتبا على مقدمه و خاتمة بينهما أربعة فصول: 1- القول بمنع حجية ظواهر القرآن 2- في القول بجواز العمل بظواهره 3- في الآية الدالة على المنع من العمل بالظن 4- في وقوع التحريف في القرآن، و الخاتمة في الاحتياط فيما لا نص فيه، مثل شرب التتن. أوله: [الحمد لله الذي لا يبلغ مدحته القائلون و لا يحصي نعمه العادون ...] و ختمه بخطبة همام تاريخه 1108 و النسخة عتيقة عند السيد آقا التستري لعلها نسخه الأصل.

(420: كشف الارتياب في أتباع محمد بن عبد الوهاب)

رد عليهم، كبير في خمسين و خمسمائة صفحة، للسيد محسن بن عبد الكريم الحسيني العاملي نزيل دمشق، طبع في 1346 و فيه تاريخهم و حروبهم و دفع جميع شبهاتهم. و رآه الشيخ عبد الله علي القصيمي في ع 1- 1355 فكتب ردا عليه سماه الصراع بين الإسلام و الوثنية و طبع في مصر في تلك السنة مجلده الأول في ص 715.

(421: كشف الارتياب في عدم تحريف الكتاب)

للفقيه الشيخ محمود بن أبي القاسم الشهير بالمعرب الطهراني، المتوفى أوائل العشر الثاني بعد الثلاثمائة كتبه ردا على فصل الخطاب لشيخنا النوري، فلما عرض على الشيخ النوري كتب رسالة مفردة في الجواب عن شبهاته، و كان يوصي كل من كان عنده نسخه من فصل الخطاب بضم هذه الرسالة إليها، حيث إنها بمنزلة المتممات له. أول كشف الارتياب: [الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ...] و فرغ منه في السابع عشر من جمادى الآخرة في 1302 يقرب من أربعة آلاف بيت، مرتبا على مقدمه و ثلاث مقالات و خاتمة، و أول إشكالاته أنه إذا ثبت تحريف القرآن يقول اليهود فلا فرق بين كتابنا و كتابكم في عدم الاعتبار، فأجاب في الرسالة بأن هذا مغالطة لفظية حيث إن المراد من التحريف الواقع في الكتاب، غير ما حملت ظاهرا للفظ، من التغيير و التنقيص المحقق جميعها في كتب اليهود و غيرهم، بل المراد من تحريف الكتاب هو خصوص التنقيص عنه فقط، و في غير الأحكام فقط، و أما الزيادة

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 18  صفحه : 9
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست