responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 16  صفحه : 32

عنه ب نظام التفاسير في نسخه كتابتها 990 و نقل فيها عن خط المؤلف أنه فرغ عنه في 728. أوله: [و به نستعين رب يسر و تمم بلطفك إلى الله الكريم أرغب في إبداع غرائب القرآن و بفضله العظيم إنا نطلب لإبداع رغائب الفرقان فإليه منتهى الأمل و السئول و هذا حين افتتح فأقول الحمد لله الذي جعلني ممن شرح صدره للإسلام فهو على نور من ربه- إلى قوله- المفتقر إلى عفو ربه الكريم الحسن بن محمد القمي المشتهر بنظام النيسابوري‌].

134: غرائب قريش و بني هاشم‌

في سائر العرب لأبي المنذر هشام الكلبي 205 ذكره النجاشي. و مر له الغارات في (16: 1).

135: غرائب اللغات‌

فارسي في اللغة، يوجد في مكتبة راجه فيض‌آبادي (الماري- 6).

136: غرائب المسائل‌

الموجود بهذا العنوان في الخزانة (الرضوية) و في فهرسها أنه للشيخ فخر الدين أحمد بن عبد الله بن سعيد بن المتوج البحراني، الشهير بابن المتوج. و هو شيخ أبو العباس بن فهد و الشيخ فخر الدين أحمد بن محمد السبيعي. أقول هكذا عبر عنه في الروضات و عنه أخذ في المطبوع من فهرس الخزانة (الرضوية) و يقال له نهج الوسائل إلى غرائب المسائل أيضا كما في اللؤلؤة لكنه يسمى مجمع الغرائب كما يأتي، و ليس تلخيص التذكرة و إن المؤلف جمال الدين بن المتوج لا فخر الدين.

137: الغرائب و العجائب‌

في غرائب التفسير و عجائب التأويل لتاج القراء أبي القاسم محمود بن حمزة نصر ألفه في 521 و كتب عنه في 675 و كتب عنه ثانيا في 928 ما يوجد في مكتبة (المجلس) بطهران أوله: [و بعد فإن أكثر العلماء و المتعلمين في زماننا يرغبون في غرائب تفسير]

138: الغرائب و عوائد الملل‌

فارسي تاريخي للفاضل الأصفهاني المتخلص بغريب، كما في مكتبة راجه فيض‌آبادي راجع غرائب عوائد الملل و غرائب عقائد الملل‌

139: غرائز الجمهور عن صدر محرور في التأوه على الغائب المنصور

قصائد فارسية في مدحه ع للشيخ جواد بن محسن بن حسين بن محسن المحولاتي الخراساني نزيل طهران فرغ من نظمها في 1364

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 16  صفحه : 32
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست