responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 15  صفحه : 70

كتب الشيخ موسى الأردبيلي في النجف. أولها [الحمد لله رب العالمين ...] و سمى نفسه في أولها محمد حسين الشريف بن محمد إبراهيم و ذكر إنها تعليقة على رسالة ألفت في إثبات الوجوب العيني في زمن الغيبة ألفها أستاذه آقا رفيعا يعني المولى محمد رفيع الجيلاني المدرس بمشهد خراسان فكتب تلك الرسالة، في أول كل صفحة بعنوان المتن ثم جعل رسالته شرحا لها و عناوينها [قال أستاذنا العلامة] و بعد ذكر قوله، يزيفه، و هكذا إلى آخر الرسالة.

471:رسالة في صلاة الجمعة

ملمعة للمولى حسين بن الحسن الجيلاني الأصفهاني اللنباني المتوفى 1129 قال في معدن الفوائد إنه شيد فيها أركان الوجوب العيني ردا على أستاذه آقا جمال الدين الخوانساري.

472:رسالة في صلاة الجمعة

و وجوبها مبسوطة للسيد حسين بن الحسن بن أحمد بن سليمان الغريفي البحراني المتوفى 1001 كما في خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر و قد فرغ منها 996.

رسالة في صلاة الجمعة

للأمير السيد حسين بن حسن بن محمد العاملي الموسوي. سماها اللمعة في نفي عينية صلاة الجمعة تأتي إنها في عدم العينية.

473:رسالة في صلاة الجمعة

للأمير السيد حسين العاملي. صاحب التصانيف الكثيرة. حكاها في الروضات عن فرائد الفوائد و هو ممن استعد بالترقيات في مدرسة المولى لطف الله الذي توفي 1032.

474:رسالة في صلاة الجمعة

و اختيار وجوبها عينا. للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي والد البهائي، توفي بهجر من قرى البحرين 984 أولها [اللهم أجمعنا على الحق و الهدى و ارفعنا عن الآثام و الردى ...] كتبها في عصر الشاه طهماسب و قال في أواخرها [إن في هذه الدولة القاهرة الظاهرة الطاهرة المسددة المؤيدة العلوية الحسينية الطهماسبية لا مانع من فعل الجمعة فيجب امتثال أمر الله و أمر رسول الله ص و أمر الأئمة ع و العلماء الراشدين في فعلها ...] إلى آخر كلامه و ينقل فيها عن كتاب تهذيب المرشدين للقاضي أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي في مجموعة رأيتها بمكتبة

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 15  صفحه : 70
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست