نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 15 صفحه : 369
موجود في خزانة
(الخوانساري). أقول و هو الميرزا قوام الدين الرازي. كان تلميذ المحقق المولى رجب علي
التبريزي المعاصر للشاه عباس الثاني كما يظهر من الرياض وصفه في أوله: بأنه عين الحكمة
التي طلوعها من المبدأ و غروبها إلى المعاد. أوله: [الحمد لله الذي هدانا للصراط المستقيم-
إلى آخر السورة- و الصلاة و السلام على ... من أوتي الحكمة و فصل الخطاب و على آله
و أصحابه المتأدبين بالآداب ...]. و عليه حواشي منه كثيره. و آخره: [فسبحان الذي بيده
ملكوت كل شيء و إليه ترجعون سبحان ربك رب العزة ...].
2329:عين
الحكمة
الفارسي أيضا. للمير
قوام الدين محمد الطهراني الرازي المذكور. يوجد في الخزانة (الرضوية). أوله: [شكر و
سپاس مر خداى را كه نموده بما راه راست ...] و آخره: [و شناخت خالق خود را و راجع شد
بفاعل خود كه فاعل و غايت بذاته است ...].
2330:عين
الحياة
في التفسير. للشيخ
البهائي المتوفى 1030. نسب إليه في أمل الآمل و هو موجود في مكتبة (الخوانساري) و هو
مختصر مزجي نظير الصافي الموجود أوله من الفاتحة إلى آخرها ثم البقرة إلى قوله [فتلقى
آدم من ربه كلمات]. و عليه حواش منه كثيره. و نسخه ناقصة كانت في مكتبة (شيخنا الشيرازي
بسامراء) انتقلت إليها من محمد رضا الطبسي في كربلاء اشتريت في حيدرآباد 1048. و عليها
تملك السيد علي خان المدني 1088. أوله: [الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب و لم
يجعل له عوجا- إلى قوله- هذا يا إخوان الدين و خلان اليقين ما التمستموا من أقل الخلق
بضاعة و أكثرهم إضاعة من تأليف تفسير صغير الحجم وجيز اللفظ قليل المئونة جليل المعونة-
إلى قوله- طاويا عن مد إطناب الأطناب كشحا، ضاربا عن إنارة شهاب الأشهاب صفحا، فإن
ذلك موكول إلى تفسيرنا المسمى العروة الوثقى- إلى قوله- و سميته عين الحياة راجيا أن
يكون وسيلة إلى النجاة و ذريعة إلى علو الدرجات ...]. و ينتهي فيها إلى آية: [إذ قالت
امرأة عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محررا] من أوائل سورة آل عمران تقرب من ثلاثة
آلاف بيت و أحال فيه بعض التفاصيل إلى تفسيره الكبير الذي سماه العروة الوثقى و النسخة
كتبت
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 15 صفحه : 369