الثلاثة هذه:

صنو طاها المصطفى و ابنته مع سبطيه الكنوز المقفلة

نقط رصعت ألباء مع النون و ألباء التي في البسملة

سور القرآن فيها سورت سيما تسويرها للحمدلة

و الشارح هو الميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمداني الكاظمي الملقب بإمام الحرمين المتوفى سنة نيف و 1300 و فرغ منه في 1273 و إنشاء الشيخ صالح الحجي قطعة في مادة تاريخه، منها قوله: [هب عطر الإفطار عطر العروس‌] و اتفق في هذه السنة عرس المصنف و تزويجه، فهنأه السيد صالح بن مهدي القزويني الحلي، بقصيدة ذكر مادة التاريخ في آخرها بقوله: [شمس السماء قابلت بدرا] و إنشاء الصالحين مذكور بتمامه في كتابه فصوص اليواقيت المطبوع و النسخة في خزانة (الشيخ علي كاشف الغطاء) و نسخه خط المؤلف مع تقريظ الشيخ محمد سعيد بن الشيخ صالح التميمي عند (السماوي)

1811:عطر العروس‌

للسيد نعمة الله التستري نقل عن نسخته الخطية في جغرافياى خوزستان‌

1812:عطش‌

أصله لديالانديس ترجمه بالفارسية رضا عزيزي و طبع بطهران‌

1813:العطيات‌

في بيان اقتدار النبي ص و ثروته لميرزا أحمد سلطان الملقب بخاور الدهلوي، صاحب إبطال عامل بحديث و الإمامة و غيرها مطبوع بلغة أردو

1814:عطية الذرة إلى رئيس الملة

للشيخ يوسف علي بن حسن الممقاني طبع بطهران 1324

1815:عطيه رباني و هدية سليماني‌

للمولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي القمي المتوفى بها في 1098 شرح فارسي لقصيدة لامية في مدح أمير المؤمنين ع، بدأ باللغة ثم البلاغة ثم المعنى أولها:

سلامة القلب يجنبني من الزلل و شعلة العلم دلتني على العمل‌

كتبه باسم الشاه سليمان الصفوي، نسخه ناقصة الأول و الخاتمة عند الشيخ مهدي شرف الدين، أحال فيه إلى كتبه الآخر تنبيه الراقدين و مفتاح العدالة و سفينة النجاة و تحفه الأخيار الذي ألفه في 1075 كما مر، و في آخره خاتمة في تواريخ المعصومين الأربعة عشر و معجزاتهم مختصرة

1816:عطيه كبرى‌

منشئات فارسية طبع في ذيل موهبت عظمى بكلكتة 1822 م‌

1817:عظائم الأمور من علائم الظهور

للسيد حسن بن مرتضى بن أحمد بن الحسين بن المير سامع الطباطبائي اليزدي الحائري، المتوفى 1320 رأيت النسخة بخطه عند ابنته سكينه القارية الشهيرة بدختر آقا مرتبة على مقدمات خمسة ثم أبواب خمسة ثم خاتمة و في أوله ذكر فهرس الأبواب و ما يشتمل كل باب عليه من المطالب و النسخة ما خرجت إلى البياض و يحتاج إلى التهذيب أوله: [الحمد لله الذي لا يخلي الأرض من حجته لإقامة الأمة و العوج و غيبة عن الابصار و الأنظار بعد الحجج‌] ذكر فيه أنه ألف أولا كتابه ضياء الأنوار في أحوال خاتم الأئمة الأبرار و ذكر تواريخه و ما يتعلق به، و كتب في هذا الكتاب خصوص علائم الظهور يقرب من عشرة آلاف بيت‌

1818:كتاب العظمة و التوحيد

لأبي العباس عبد الله بن جعفر بن الحسين بن مالك بن جامع الحميري القمي، شيخ القميين و وجههم، قدم الكوفة سنة نيف و تسعين و مائتين و سمع أهلها منه و هو الذي ينتهي إليه التوقيعات غالبا و له كتاب قرب الإسناد إلى صاحب الأمر ع‌

1819:عظمت حسين بن علي‌

تأليف ميرزا أبي عبد الله بن نصر الله الزنجاني المعاصر طبع مع حواشي فارسية لميرزا عباس قلي الواعظ الچرندابي التبريزي، طبع ثالثا في 1374 و توفي الميرزا أبو عبد الله في زنجان أوائل ج 2- 1360 كما كتبه الچرندابي المذكور