responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 15  صفحه : 108

722:صيغ عقد النكاح‌

لبعض الأصحاب. أوله [الحمد لله الذي جعل عقد النكاح حرما مانعا من الوقوع في السفاح ... إلى قوله: و هي تنظيم في إشارات خمس و فصول أربعة، العقد الدائم، المنقطع، ملك الرقبة، ملك المنفعة ...] رأيت نسخه منه في بيت آل خرسان مع بيان الشهيد و إجازة تاريخها 1009 فيظهر أن تأليفه كان قبل تاريخ الإجازة و في آخره: [هذا أوان أن يرفع القلم رأسه من السجود و يفرق بينه و بين طرسه عن خضابه بفيض دمع بكائه الممدود و ينادي بذلك البشري فقد بلغت بها غاية المراد و أدركت كمال الغرض المقصود].

723:صيغ العقود

للحاج ميرزا أبي القاسم الزنجاني المتوفى 1292 اسمه المقاصد المهمة يأتي.

724:صيغ العقود

للمولى أحمد بن علي أكبر المراغي نزيل تبريز المتوفى بها 1310 ذكره الأردوبادي في زهر الربى و طبع مع صيغ العقود للحاج المولى محمد جعفر الأسترآبادي 1333.

725:صيغ العقود

و النكاح فارسيا للمجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى. 1110 أولها: [الحمد لله الذي أحل النكاح و ندب إليه ...]. ذكر فيها أنحاء إجراء الصيغة و أنواع تغييراته على نحو الاحتياط في ثلاث عشرة صورة فصل منها تسعا. ثم قال يظهر منها حكم البواقي و في آخرها: تمت الرسالة الموسومة عقد نامه و تاريخ الكتابة لهذه النسخة 1166 في خزانة (الطهراني بسامراء) ضمن مجموعة من رسائل المجلسي و نسخه أخرى في مكتبة (التسترية) و زاد في آخرها صورة أخرى من الخطبة و استنبطها من الأحاديث ميرزا محمد رضا مجلس نويس و نسخه أخرى عند السيد محمد علي (هبة الدين الشهرستاني) و عليها خاتم المجلسي.

726:صيغ العقود

لبعض الأصحاب أولها: [الحمد لله الكبير المتعال و الصلاة على محمد و آله بالغدو و الآصال ... إلى قوله: سيما عقد النكاح لأنه مبني على الاحتياط كما هو المنقول عن شيخنا (ره) و إن كان فيه خلاف الا أن ما اختاره شيخنا أحوط إجماعا ... إلى قوله: و لما كان ذلك متعسرا في عصرنا على كثير من الطلبة ...]

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 15  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست