responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 11  صفحه : 131

(1259). طبعت مع كتابه كشف الحق في المعراج، و يأتي رسالة في صعود جثة الإمام.

811: رسالة في بقاء جسد الإمام و النبي ص في قبورهم و عدم صعودهم بعد ثلاثة أيام‌

تأليف السيد الأمير محمود بن فتح الله الحسيني الكاظمي. نسخه منها مع تفريج الكربة في الرجعة المذكور في (ج 4- ص 230 س 7) مفصلا، و بعنوان إثبات الرجعة في (ج 1 ص 94) مختصرا. و رسالة تقسيم الأخماس المذكور في (ج 4- ص 388) كانت في كتب الشيخ جعفر (سلطان العلماء) بطهران. أولها [الحمد لله و الصلاة على سيدنا و نبينا ...] فرغ منها في النجف (1079).

812: رسالة في بقاء النفس و رجعتها بعد موت الجسد

للشيخ أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني، ألفها في (12- محرم- 1124) أولها [حمدا لك اللهم يا خالق الأرواح و جاعلها في الأشباح ...] مرتبة على مقامين، أوردها بتمامها الشيخ أحمد بن سليمان البحراني في كشكوله.

813: رسالة في بقاء النفس الإنسانية و إثبات أبديتها

لبعض قدماء الأصحاب. أولها [الحمد لله عدد مننه التي يعجز عن عدها و حصرها. و كذا نعمه التي لا نستطيع ...]. رأيتها في الخزانة (الغروية) و كتب عنها الشيخ محمد السماوي لنفسه. نسخه و كانت النسخة عتيقة في الغاية فيظهر إنها من تأليف القدماء.

814: رسالة في بقاء النفس الناطقة

أو جمل من الأدلة المحققة لبقاء النفس الناطقة لابن سينا. أولها [سأل بعض الرؤساء أن النفس الناطقة جوهر أم عرض؟ و إنها إن كانت جوهرا فهل تبقى بعد انتقاض قالبها أم تتلاشى ...] موجودة في عدة مكتبات ذكرها في تذكره النوادر و فهرست نسخه‌هاى مصنفات ابن سينا- ص 67 منها المكتبة الآصفية في مجموعة رقم (41) في عشر صفحات، و (المجلس) و أياصوفية و (الملك).

815: رسالة في بقاء النفس و أبديتها

لابن كمونة سعد بن منصور بن سعد بن الحسن بن هبة الله بن كمونة. أولها [الحمد لله الذين نطقت بحكمته ...] و هي في عشرة فصول، بخطه في الخزانة (الغروية) و استنسخها الشيخ محمد (السماوي) لنفسه مع جملة من كتبه‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 11  صفحه : 131
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست