نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 10 صفحه : 235
الشيخ الصدوق محمد
بن علي بن الحسين الذي مات (381) ذكره في أمل الآمل و لم يذكر في النجاشي (ص 50)
736:
الرد على الواقفة
لأبي عبد الله الحسين
بن علي بن سفين بن خالد بن سفين البزوفري يرويه النجاشي (ص 50) بتوسط شيخه أحمد بن
عبد الواحد عنه
737:
الرد على الواقفة
لفارس بن حاتم بن
ماهوية القزويني نزيل العسكر ذكره النجاشي (ص 219)
738:
الرد على الواقفة
لأبي عبد الله الصفواني
محمد بن أحمد بن عبد الله بن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمال تلميذ الكليني و شيخ أبي
العباس ابن نوح ذكره النجاشي في (ص 280)
739:
الرد على وحدة الوجود
للشيخ علي بن الميرزا
فضل الله المازندراني الحائري المتوفى ببارفروش في (16 شعبان 1339) توجد نسخته عند
ابنه المؤلف الشيخ جمال الدين و يأتي رسالة في وحدة الوجود متعددا
الرد على الوهابية
و هم أتباع محمد
بن عبد الوهاب (1115- 1206) ابن سليمان النجدي رئيس الحنابلة بها أسس هذه الدعوة الباطلة
في (1143) و خالفه في مذهبه أخوه سليمان، و لكن ناصره أمير الدرعية محمد بن سعود في
(1157 لأمور سياسية، و بعده ولده عبد العزيز ثم سعود بن عبد العزيز فعاثوا في شبه الجزيرة
و قاربوا الشام و أولاده يعرفون اليوم بأبناء الشيخ و هاجموا كربلاء في (1216) و فعلوا
ما فعلوه، و قد أثبت بعضه في التواريخ فأجلاهم و أسكتهم الحكومة العثمانية مداراة لحكومة
إيران و في الحرب العامة (1332- 1336) طرد الإنگليز الحكومة العثمانية من شبه للجزيرة
بيد الملك حسين و أولاده، بعد أن تعهدوا لهم إمارة البلاد العربية، و لما فرغوا من
مزاحمة الترك نقضوا عهودهم للعرب و طردوا الحسين و أولاده من الحجاز بيد آل السعود،
فتجددت الفتنة الوهابية و في (شوال 1343) هدموا قبور أئمة الشيعة من آل محمد (ع) و
جرحوا عواطف الملايين من شيعتهم في أنحاء العالم و قد كتب في رد هذه الطائفة كتبا كثيره
لا تحصى، حتى أن العامة أيضا الفوا في ردهم رسالات و كتبا كثيره منها:
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 10 صفحه : 235